هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
وما كنتُ أبكي على أملٍ ضاعَ أو أيّ شيءٍ عزيزٍ على الروحِ حين بكى في يديَّ الغرابْ. ...
كما لو تركتَ عزيزاً يموتْ! وبرّأتَ روحكَ من حزنها، ومسحتَ بعشر أناملَ حائطَ حزنٍ صموتْ! ...
ليسَ سوايْ.. من يفتحُ أبوابَ الوحشةِ في الليلِ ليصبحَ كالموتِ وحيداً في عزلته، ويسلّي أوقات سآمتهِ بالعزفِ على النايْ! ...
في الطريقِ إلى الليلِ كان المغنّي حزيناً يقطّعُ بالنايِ مرثيّةَ العمرِ بيتاً فبيتْ! كانَ مثلَ الغريبِ وحيدَ المواويل، ...
على الدرب مثل الغرابِ.. وحيداً مشيتْ! وكان الصدى شبَهَي فبكيتْ!.. فأنَّ عليَّ ربابي ...
يا حارسَ الأصنامِ في هذا المساءْ! هل تسمعُ الناياتِ... ... ترفعُ في ظلامِ الليلِ صلبانَ البكاءْ؟! ...
يحدّثني الناي عن ناسهِ الطيبينَ هناك على الأرضِ حيث يقيمُ الطغاةْ. ...
لماذا أنا ضائعٌ وغريبٌ، ومكتئبُ الروحِ؟! توشكُ أن تتباكى على جانبيّ جموعُ المعزّينَ والنفسُ تسقطُ في شركِ اليائسينْ! ...
سألتكَ يا صاحبيْ: أيّ يأسٍ تولاّكَ هذا المساءَ فأشعلتَ وقتَ البكاءِ شموعكْ؟! ...
حدّقَ الليلُ في وجهكَ البدويّ فأشقاكَ، وانحلَّ في دمكَ الحزنُ مثل سوادِ المغيبْ! ...