هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
اما ساكن المدن في عهود الزلة و تحت حكم الاجانب خضع لظروف ربما كانت اقسي من ظروف الفلاح نفسه بسبب الامه الروحية كان اليوناني يحتقر المصري و كان اليهودي- المماليء لليوناني- يحتقر المصري و جاء الرومان ينظرون اليهم جميعا من عل و لم تكن بيزنطة ارحم بالشعب المغلوب علي امره فالنقمة الطويلة ممسكة بخناق الشعب المصري علي يد حكامه ...
اننا نحتاج كثيرا من الخيال و المرونة و التخلي عن الجمود حتي نستطيع ان نحلق في هذا العالم الغامض الذي تواتر الينا مبهما لا ندري له اول من اخر نحتاج ان نكتب هذا التاريخ بعيدا عن القوالب الجامدة المنفرة التي تجعل القاريء يكره المتابعة و يغلق الكتاب من او صفحة بل من اول سطر ...
هذا الموضوع نتناول فيه حقائق تاريخية رسخت في اذهان العديد منا و لكنها تعتبر اباطيل لا تمت للتاريخ بصلة و يعتبر هذا الموضوع امتدادا لموضوع اساطير يجب ان تمحي من التاريخ في نفس القاعة و كذلك موضوع اباطيل يجب ان تمحي من التاريخ الاسلامي ...
حرب الثلاثين عاما هي سلسلة صراعات دامية مزقت أوروبا بين عامي 1618 و 1648 م ، وقعت معاركها بدايةً و بشكل عام في أراضي أوروبا الوسطى (خاصة أراضي ألمانيا الحالية) العائدة إلى الإمبراطورية الرومانية المقدسة ، و لكن اشتركت فيها تباعا معظم القوى الأوروبية الموجودة في ذاك العصر فيما عدا إنكلترا و روسيا . في الجزء الثاني من فترة الحرب امتدت المعارك إلى فرنسا و الأراضي المنخفضة و شمال إيطاليا و كاتالونيا . خلال سنواتها الثلاثين تغيرت تدريجيا طبيعة و دوافع الحرب ...
بعد ثلاثة وعشرين يوم فقط من إرساله الرسالة للقيصر نيقولا الثاني ، قتل اثنان من أقارب القيصر راسبوتين تم التخلص من راسبوتين بطريقه غريبة للغاية مملوءة بالدهشة والإثارة لا بسبب طريقة الاغتيال نفسها وإنما بسبب مقدرة راسبوتين الغريبة على مقاومة الموت وتشبثه بالحياة رغم استخدام أكثر من وسيله فعاله لقتله ...
ترددت كثيرا قبل أضع هذا الموضوع الخاص بشخصية قرأت عنها كثيرا واحترت في الحكم عليها واحتار الكثير في تصنيفها ...
معنا قصة مدهشة من بردية كتبت خلال عصر الأسرة الثامنة عشرة. و هي قصة حكيت في الدولة القديمة، خلال عصر بناء الأهرامات، و توضح عشق المصريين للحلي: ...
الجميع يتكلم عن حضارة الفراعنة العريقة التي يشهد لها العالم أجمع حيث أنها كانت أكث الحضارات العالم تحضراً في وقت كانت بقية الشعوب لازلت تبني بلدانها.. و كان الإيرلنديون لا يزالوا يقفطفون الفاكهة من على أغصان الشجر و يصطادون السمك من نهر الشانون ! على أي حال جميعنا يتكلم عن عبقرية الفراعنة الإستراتيجية و إبتكاراتهم العلمية و الفنية و إبداعتهم الإقتصادية لكن هل في مرة فكرنا في تراث هذا الشعب و قصصه؟ هل في مرة فكرنا في "الحواديت" التي تناقلتها الأجيال و ذُهل بها الأطفال؟ ...
نحن بصدد البحث عن ماهية فرعون موسى و المصادر التاريخية المتوفرة لمثل هذه الدراسة للباحثين ...
لم يكن الربط بين اسم ديلمون القديمة والبحرين الحديثة أمرا سهلا .. حقا لقد عرف علماء الأشوريات في القرن الماضي أن هناك مكانا يسمى "ديلمون" يتمتع بأهمية خاصة في الأساطير السومرية والبابلية القديمة وفى التاريخ السياسي لشعوب مابين النهرين إلى حد ما ولكن ما حقيقة هذا الاسم هل هو مكان اسطورى أم مكان حقيقي؟ ...