هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كسربِ الحمائمِ شقشقَ صبحٌ جديدٌ فأشرقَ وردٌ، وأصبحَ قمحُ! ...
زاهداً في الناس نفسي أشربُ الخمرةَ سكرانَ، حزيناً وأناجيكَ على من تركوني ندمي بيتي وأيامي طلولْ! ...
الليلُ "أيّوبٌ" حزينٌ فوق مئذنةِ المدينةِ والمقاهي وقتها مرٌ كأوراقِ الخريفِ يقيمُ عزلتها على حجرِ الفراغِ اليائسونْ ...
لم ننتظرْ تلويحةَ الشفقِ الأخيرةَ كي نرى قوسَ الحمامِ يطيرُ حولَ عروسةِ الشمسِ التي زُفّتْ إلى كوخِ الغروبِ ...
متأبطاً ناييْ القديمَ، ذهبتُ أبكي فوقَ أبراجِ الحمامْ! لكأنني رجلُ الكهانةِ في كنائسِ حزنيَ العالي، ...
وما كنتُ أبكي على أملٍ ضاعَ أو أيّ شيءٍ عزيزٍ على الروحِ حين بكى في يديَّ الغرابْ. ...
كما لو تركتَ عزيزاً يموتْ! وبرّأتَ روحكَ من حزنها، ومسحتَ بعشر أناملَ حائطَ حزنٍ صموتْ! ...
ليسَ سوايْ.. من يفتحُ أبوابَ الوحشةِ في الليلِ ليصبحَ كالموتِ وحيداً في عزلته، ويسلّي أوقات سآمتهِ بالعزفِ على النايْ! ...
في الطريقِ إلى الليلِ كان المغنّي حزيناً يقطّعُ بالنايِ مرثيّةَ العمرِ بيتاً فبيتْ! كانَ مثلَ الغريبِ وحيدَ المواويل، ...
على الدرب مثل الغرابِ.. وحيداً مشيتْ! وكان الصدى شبَهَي فبكيتْ!.. فأنَّ عليَّ ربابي ...