هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ادفن يدي .. تحت الثرى .. واسقيها من جفني ارق .. يذبل مابين اصابعي ..عشب و ورق .. ادفن يدي .. فوق الثرى .. ...
ادري ان الوقت يذهب ما يعود اربعينٍ فارقتني يالعنود ...
بيض الردون..يبني السراب خيامها..وسط الخلا واقدامها..تنبت عشب وتمطر غمام..لامن لمحت اثارها. ...
وصرختُ يا بيروتُ يا امرأةَ الخريرِ العذبِ والمطرِ الجنوبيِّ الرزينْ! يا أمَّ هذا الليلِ، يا بنةَ شهوةِ الصابونِ والنهدِ الحليبيِّ الحزينْ! ...
هلالٌ وحيدٌ على قبّةِ الليلِ وامرأةٌ من بياضِ المناديلِ واقفة تتأمّلُ أيامَهَا عند شطِّ الغروبِ، وتُصغي لتنويحةِ النايِ بين السحبْ. هلالٌ من الدمعِ ...
مفتونة بغيابها الشفّافِ تنأى ثم تدنو في الجنوبْ. أبداً تكرّرُ حزنها شمسُ الغروبْ. أبداً تعيدُ دموعها شمسٌ لحزنِ البرتقالِ الساحليِّ كأنها مرآةُ عذرتها ...
أنا وجدائلُ شعركِ كنا نحوكُ ثيابَ الخريفْ. وكنا حبيبينِ عندَ الغروبِ نعمِّرُ كوخاً من الريحِ أبوابُهُ من غيابٍ وشباكهُ من حفيفْ. ...
طلعَ الهلالُ على سطوحِ الصيفِ والعشاقُ يرتجلونَ شَمْلَ القمحِ يا ظبياتُ ردّدنَ الأغاني في أعالي الليل! إنّ النايَ راقصةٌ كذيلِ سحابةٍ والنايُ زاجلةُ الحمامْ. ...
يا للهنيهاتِ الرخيَّةِ واشتعالِ اللوز في الشبّاكِ قد كبرَ النسيمُ وحقَّ للقمحِ الحفيفُ. فاغرقْ بحزنكَ يا خريفُ! ...
صبحٌ لشيرينَ الصغيرة فوقَ سطحِ البيتِ، شلحُ "بلابلٍ" زرقاءَ تلعبُ في دراج النومِ، اغنيةٌ ملفّعةٌ بشالِ اللوزِ تصحو تارةً وتنامْ ...