هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
اعتقدت بأنها وحدها عندما دخلت غرفتي .. كنت ممداً في الجانب الآخر من السرير اقرأ كتاباً . شعرت بها تدخل غرفتي متسللة .. وراحت تفتش عن شيء ما من خلال عينيها . ودلفت أنا بجسدي إلى تحت سرير . شاهدت ساقيها تقترب ببطء من حافة السرير ، بدت وكأنهما نحتتا من الزجاج . ثم جلست .. فدهشت ...
إنّه شاب نيجيري ، تبدو على وجهه علامات القوّة والشكيمة ، بدأت رحلته من الإسلام الوراثي المغلوط ، إلى النصرانية المحرّفة ، ثم إلى الإسلام من جديد ، ولكنّه الإسلام الصحيح . أمّا تفاصيل رحلته فيرويها بنفسه ، يقول : تعرّفت على الإسلام منذ طفولتي المبكّرة ، وهذا أمر بدهي بحكم إسلام الأسرة الوراثي ، وبدأت تجربتي مع الإسلام تقريباً في أوّل مرحلة للتعليم ، كنت في التاسعة من العمر حين التحقت بالمدرسة الإسلامية الصغرى في نيجريا بناء على رغبة والدي الذي كان يشجعني يحدّثني عن الإسلام ، ويقول لي : إنّ الدين الإسلاميّ عُني بالحياة كلّها ، وبكلّ ما يمتدّ على أديم الأرض المضطرب ، وتشرّبتُ المعاني التي لقّنني إيّاها ، ورسخت في ذهني ، فقد تعلّمت منه أنّ الإسلام جعل لكلِّ مشكلة حلاً ، ولكلّ عملٍ صالحٍ ثواباً ، ولكلّ عملٍ سيءٍ عقاباً ، ولكلّ مستغفر وتائب أجراً ، وهذه القناعات لم تفارقني حتّى داخل الكنيسة يوم أن لبست ثوب النصرانية المحرّفة ...
لا يهمنا الضباب الكثير في هذه اللحظة الذي يغطي القرية , حتى بدت وكأنها وشاحاً أبيض يلتف حولها , ما يهمنا هو ذلك النور الذي ينبثق من أعلى الغرفة تتراقص حوله الحشرات الساقطة ...
روى لي قصّته بنفسه فقال :يظلّ هذا الإنسان على مفترق طرق كلّها في النهاية تعود إلى طريقين لا ثالث لهما : طريق الأخيار ، وطريق الأشرار .. هذا الإنسان وإن عاش طويلاً فإنّ الأعمال كأنّها لمح بصر . فرق بين شابّ نشأ في طاعة الله ، وشابّ نشأ على المسلسلات والأفلام ، بين شابّ إن حضر في مجلس أنصت إليه الناس لكي يسمعوا منه كلمةً من قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم ، وشابّ إن حضر أو لم يحضر فزملاؤه قائمون على استهزاء به ، والضحك منه . ...
لا لا .. إنه يؤلم .. آه -قليلاً .. لا تتحركي .. لاتتـ . -أو .. لا تتحركي .. نعم .. نعم -آه .. آ آ آه .. ...
تقول هذه المرأة : نشأت في أسرة عربية مهاجرة ، مكوّنة من أب وأم وأربع بنين وبنتين ، كنت أنا أصغرهم .. وفي أحضان هذه الأسرة ترعرعت وتربيت .ا بي وأمّي يصليّان والله الحمد ، لكنّي لم أرهما يوماً ما يأمران أحداً منّا بالصلاة ، أمّا أنا فقد ألهمني ربّي – ولله الحمد- المحافظة على الصلاة وأنا في من عمري ، وأواظب عليها . وارتديت الحجاب وأنا في العاشرة من عمري . ...
استوقفني فجأة في الشارع ، حدق إلي بعينين باردتين ، وقال ببرودة أكثر : أعرف بما تفكر ! لكني تابعت طريقي دون اهتمام ، لم أشأ أن أرفع رأسي لأستمع إليه ، وكانت خطاي تجرني ، أضاف الرجل وأن تركني أخطو خطوات بعيدة عنه : الانتحار ...
وضعت يدي على أذني ورددت في نفسي: لا يا أمي لا يمكن أن أقتل، زمن الثأر قد رحل، ولكن صوت أمي الأجش وعينيها الجامدتين يخترقان صدري قائله: ثر لأبيك .. اثأر .. تابعت قائلة: لقد انتظرت حتى تكبر. ...
اعتادت منذ أن كانت طفلة في السابعة من عمرها أن تتنصت عليهم متظاهرة بالنوم ، ومن خلال فتحة صغيرة صنعتها في بطانيتها كانت تراقبهم ، لكنها لا ترى سوى سيقانهم: سبعة أخوة ورجل عجوز وامرأة عجوز.وكان يصل إلى مسامعها بعض الهمسات مثل ...
أخيرا، انفتحت بوابة الشرطة.. انفتحت على مصراعيها وأمام كل الطارقين.. ليت كل أبواب الرزق تنفتح يوما! .. لا يأس مع الحياة.. من كان يصدق صاحب سوابق مثلي سيعين شرطيا في وسط العاصمة !.. أنا أحلم.. لكن هذه بذلتي وتلك قبعتي وهذا مسدسي.. كل أسباب العز في يدك يا ماجد.. ...