هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
تعَوَّدْتُ رُؤياكِ قبلَ المساءْ وأدْمَنتُ رؤياكِ حَدَّ الجنونْ أعُدُّ المسافاتِ بيني وبينَ الهواءْ وفي الساعةِ الثانيهْ أعُدُّ الثواني إلى غايتي ...
لعينيكِ أتعبتُ حتى الطريقْ أشُمّ الخُطى بارتِيابْ ...
برغم ِاحتراقي برغم ِالسقوط ِعلى ساحلي ....... ورغم ِ انزلاقي ورغم ِ اختلافي ورغم ِاتفاقي أحاولُ تأويلة ً لاغترابي فأرمي على اليأس ِ يأسي ...
ألا يا طيورَ الناصِرِيَّـةِ نامي ولو نِمتُ زوريني ولو بمنامي ...
تفـَرّ قـْـنا ذهَبْنا في مهبِّ الريحْ وقرّرْ نا بأن لا نلتقي أبدا سئِمْـنا بعضَنا بعضاً أردْنا أنْ نـُخـَرِّبَ بيتـَـنا عبثا ً بأيْـدِينا ...
وعُدْ نا نـَذكرُ الايامْ نـَجْمَعُ بعضَ ما ولـّى على بعض ِ نفتشُ عن بقايا ليلةٍ فيها أ ُلاقيها ...
جلسنا ساعة ً في المكتبِ الممنوع ْ وجاء َتني بأوراق ِ القضيةِ كلـِّها لنناقشَ الموضوع ْ رأيتُ زهورَ أمريكا بعينيْها دقائقَ حائريْن ِ ولم نجدْ مفتاحْ لنفتحَ أوّلَ الموضوع ...
سَـلـِّمْ لي يا طيرُ على وطني وعلى حقلي وعلى نهْرِي اليابس ِمن سنتينْ سَلـِّمْ لِي ....... فالدربُ بعيدْ وجوازي أصْبَحَ ذا خـَطـّيْن ...
عوّ دْ تـَنا عليْـكْ عوّدْ تـَنا الموتَ على يدَيْـكْ عوّدْ تـَنا الهروبَ من مصيرِنا والخوفَ من كلابـِكَ الخـُضـْـر ِ ومن حميرِنا عوّ دْ تـَنا نأكـُـلُ من يَدَيْـكْ ...