هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يقول سيدنا أبو بكر: كنا في الهجرة وأنا عطشان جدا ، فجئت بمذقة لبن فناولتها للرسول صلى الله عليه وسلم، وقلت له : اشرب يا رسول الله، يقول أبو بكر: فشرب النبي صلى الله عليه وسلم حتى ارتويت !! ...
طلبت زوجة شابة الطلاق من زوجها البخيل بعد 18 شهرا عاشتها معه في جحيم ، لجأت الى مكتب تسوية المنازعات بمحكمة الاسرة وقالت ان زوجها حدد لها الطعام اليومي بنصف رغيف فقط على ان تتناول الجبنة في يوم وحلاوة طحينية في اليوم الثاني. ...
ذهب رجل لبناني الى بنك في مدينة نيويورك وطلب مبلغ 5000 دولار كإعارة من البنك. يقول انه يريد السفر الى اوروبا لقضاء بعض الأعمال. ...
هــــذا واحـــــد تــــــوه مــعرس وخلصت الزفه والامور اللي باالقصر ..... اخونا في الله شغل[اخذ حرمته] وركبوا السياره..ودعس للقصيم يعني اهل العروسه في الرياض وهو ساكن في القصيم ...
كـان المنظر هادئا.. ذلك الهدوء الرهيب الذي يجعلك تتجمد مكانك خوفا من أن تخلق جلبة و تُلفت انتباه شيء ما.. شيء ما يُراقبك و ينتظر الفرصة لينقض عليك، شيء له ملامح تقشعر لها الأبدان و تشيخ لهولها الولدان.. ملامح لا تذكرك بملامح الإنسـان في شيء.. ولا حتى ملامح الحيوان... ملامح.. تفضل البقاء مكانك عند رؤيتها.. لأن مصيرك لا جدال فيه... ...
في شاب كانت اغلب ايامه دخول موقعه الخاص ( الفاسق ) في الانترنت والتلاعب في اعراض الناس ونشر الافلام الي تأتي اليه من اصدقائه ... وفي يوم كان خارجا مع اصدقاءه للهو بالسياره و وقع حادث وتوفى الشاب وبعد الحادث بعدة ايام كان هنالك اصدقاءه ...
واقفا هناك ....على الشاطئ في مدينته الصغيرة حيث اعتاد الرجوع اليه كلما المت به مصيبه هاربا من جرح ..او من ذنب ..او من هــــــــــــــم لكنه اليوم واقفا ساكنا امام نهر هادئ لحظه ومتلاطم الامواج لحظات تبعثرت في ذلك المنظر امواج فكره تذهب مع موجه وتعود مع اخرى فذكرى (أمـــــــل) كانت الاقوى بين كل ذلك حيث امتلكت فيه الروح والجسد والفكر والعاطفة ...
قال القاضي أبو بكر محمد بن عبد الله الباقي بن محمد البزار الأنصاري المتوفي سنة ( 535 هجرية ) ببغداد . ...
أقدمت مواطنة سعودية في العاصمة الرياض على ضرب إبنها العريس على رأسه بحذاء عروسه.أمام الحاضرات ووسط دهشة الجميع وتأتي تفاصيل القصة كما روتهاالعروس ب.س بقولها: " كانت أمور الزواج تسير بصورة طبيعية وعند إقتراب موعد الزفة اتصلت بالعريس ليدخل قبلي في (الكوشة) وهو يحمل صندوقا ذهبيا به فردة حذاء ليقوم إلباسي إياها أمام الحضور . ...
في ظهيرة أحد الأيام الحارة من أيام صيف بغداد اللاهبة , وبينما كنت أقلب بعض الأوراق حيث كنت في طور الاستعداد لمناقشة رسالة الماجستير, سمعت طرقاًًَ على الباب كان طرقا واثقا وغير مستعجل, تركت الأوراق التي في يدي وتوجهت إلى الباب وبدون أن أجهد نفسي في التفكير في شخصية الطارق ...