هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
في حركات غبيه نعملها في حياتنا اليوميه وحنا ندري انها غبيه ومع ذلك نسويها ليش مدري ليش لما تكون بطاريات الريموت كنترول ضعيفه نضغط بقوووه على الازرار؟ ...
بنت دائماً تفكر بفارس أحلامها يجيها بطريقة الصدفة .. أو بعد موقف مثلاً : وهي بالبحر وبتغرق يجي هو وينقذها أو وهي تمشي بالشارع يجي يصدمها .. .. ...
كانت كعادتها اليوميه وككل ليله تغلق باب حجرتها وتخلو بنفسها واي خلوة واي سهره، سهرة مليئة بما يغضب الله ويسخطه عليها، كانت تقضي وقتها بسماع احدث الاغاني و الجديدمن الفيديوكليبات فتجد لديها كل جديد من اشرطة واقراص ليزريه تحمل بمضمونها كل شيء فاجر ...
هذا واحد توه معرس وخلصت الزفه والامور اللي في القصر.. اخينا في الله شغل ( يعني اخذ ) حرمته وركبوا في السياره .. ودعس للقصيم يعني اهل العروسه في الرياض وهو ساكن بالقصيم ...
هذا الموضوع فيه جرعات إيـمانية وقصص لنهاية بعض من كان يسمع الغناء وكيف رحلوا من هذه الدنيا الفانيـة. ...
ملامحها دقيقة، ولكنها شاحبة منطوية قليلة الحديث، من عائلة راقية، الكل انتقدها في عزلتها ووحدتها، إنها الزميلة الجديدة التي أهلت علينا، أحببت أن أخرجها من عزلتها مرة بمجاذبتها أطراف الحديث، وأخرى بتقديم بعض المأكولات، وحاولت أن أتغلغل في داخلها، ولكن في كل مرة كنت أحس أن هناك سداً منيعاً يمنعني من ذلك ...
كل فتاة تحلم بليلة عمرها وتأمل أن تكون سيدة الحفل الاولى وهذا يتطلب منها عناية واهتمام مسبق بالاضافة إلى اهم موعد وهو ليلة زواجها .. ...
جلس رجلان قد ذهب بصرهما على طريق أم جعفر زبيدة العباسية لمعرفتهما بكرمها.>> فكان أحدهما يقول: اللهم ارزقني من فضلك..>> وكان الآخر يقول: اللهم ارزقني من فضل أم جعفر. ...
*كان هناك شاب وشابه يعشقان بعضهما الآخر لحد الموت وكانوا دائما يذهبون سويا للحدائق العامه ويأخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو وكانوا يعيشون الحب باجمل صوره فلا يستطيع احد ان يفرقهم عن بعضهم الا النوم ...
لعل رسالتي هذه إليك تصل بواسطة الوالد العزيز، أو الأخ الفاضل ، أو الوالدة العزيزة ، أو تقرئينها مباشرة من هذه المجلة . وهي ان تكوني مقتدية ببنات الرسول صلى الله عليه وسلم وبنات الصحابة رضي الله عنهم وبالبنات المؤمنات من ذلك الزمان إلى يومنا هذا تقتدين بهن في الإيمان والأعمال الصالحة ، وعلى وجه الخصوص المحافظة على العرض والعفاف والشرف والحياء ، فلا تسمحي لكائن من كان بأن يتسلق عليك أسواره ، أو يخترق عليك جدرانه ، بواسطة إلكترونية أو هاتفية أو يدوية أو مقابلة ومواجهة أو سواها . ...