هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كيف أفلح كمال في جعلي أقف في الصف لأسمع حكاياته التي تنال من أهل أمي؟. كيف استطاع أن يوثقني إلى مقعدي، طوال تلك الساعة، دون أن أثير الاضطراب في حديثه الذي تدفق عن أخوالي الذي خذلتهم أول مرة؟ ...
شعرت أني أنا وليست روحي فقط سقطت في درب الآلام والحزن والغم في أروقة هذا المستشفى التي تبدو هادئة، وديعة وساكنة في الظاهر، إلا أنني شعرت بآلام نزلائها تنخر عظامي ...
قمنا بطلب الخادمه عن طريق صديقه لها من الفلبين وتم الامر وحضرت ست الحسن وهي بالطبع كتابيه مسيحيه حظرت وطبيعي كاشفة الرأس لا حول ولا قوة الا بالله بالطبع دعوتها الى تغطية راسها فاستجابت بتململ وعلى مضض وبدأت تعمل وبعد فترة لا تطوف الشهرين واذا برسالة لها في البريد من احد الاصدقاء بالواقع شككت في الامر حيث يوجد فيه اشياء غريبه وفتحت الرساله واذا بها حبوب تأكدت من احد الصيادله منها واذا بها حبوب اجهاض ...
في يوم من الأيام في مكان ما كان يعيش ملك من الملوك في مملكته ... وكان يجب أن يكون هذا الملك ممتنا لما عنده في هذه المملكة من خيرات كثيرة ولكنه كان غير راضي عن نفسه وعما هو فيه... ...
تفننت وتلذذت بتعذيب أم زوجي ، وإبعاده عنها قدر المستطاع، ونسيت حقها الذي فرضه الله علينا. كان الرد انتقام رب العالمين مني، أو انتقامها كان صعباً ، وقاسياً دمر حياتي من أساسها. تذكرت قوله تعالى ( وما الله بغافل عما يعمل الظالمون ) فانهمرت دموعي بحراً ...
الخادمات وحوادث القتل ويحكى أن أحد الناس استقدم خادمة كافرة ، وكانت تلقى معاملة قاسية من صاحبة المنزل فيما يبدو ذلك فلما بقيت مدة يسيرة على ذهابها إلى بلادها وتسفيرها وخروجها ، وفي حين غفلة من الأم ، وغياب الأب أمسكت الخادمة الخبيثة بالطفلة الصغيرة فذهبت بها إلى دورة المياه ووضعتها في مكان البانيو . ...
جلست في غرفتها بعد صلاة العشاء تمارس هوايتها المفضلة وتقضي أمتع ساعاتها .. تغيب عن الدنيا بما فيها وهي تسمعه يترنم بأعذب الألحان. ...
ما الذي يدفع شابة صغيرة السن حسناء.. لأن تكون زعيمة عصابة؟ ما الأسباب التي تحول فتاة رقيقة وإمرأة ناعمة.. إلي عدوة للرجال؟ ولماذا وكيف أصبحت حواء الجميلة.. وحشا مفترسا لاهدف له في الحياة سوي الإنتقام من الرجل. ...
تبدأ قصة هذا العدد بوجود ضابط المباحث في أحد الأماكن ليلا ، فشم رائحة قريبة من المخدرات ، حيث إن خبرته الطويلة في هذا المجال تؤكد وجود من يتعاطى الحشيش ، وتحرى بسرعة عن صاحب البيت الصادرة منه هذه الرائحة النفاذة ، فعرف أن ساكن هذا البيت سائق تاكسي مشهور ومعروف له ، واسـمه " عبود " ...
اقتربت الساعة من الرابعة صباحاً.. كل شيء حولها ساكن لا شيء يتحرك سوى أوراق الشجر عندما يداعبها نسيم السَّحر.. أغصان الشجرة تتدلى بالقرب من النافذة تكاد أن تعانقها.. الهدوء والسكينة يعمان كل شيء.. فجأة انطلق صوت المنبه.. تررررن.. تررررن.. تررر.. أسكتت خديجة هذا الصوت المزعج في سرعة فائقة وهبت من الفراش., توجهت متثاقلة إلى دورة المياة.. مشيتها الثقيلة صارت معتادة بالنسبة لها؛ فهي في نهاية الشهر الثامن من الحمل.. بطنها كبير وأرجلها متورمة. ...