هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يحكى أن فتى من أمراء العرب كان شقياً، يعاقر الخمر، ولا يتورع عن ارتكاب المحرمات، كثير اللهو والمجون، وكان ذات يوم منطلقاً في الصحراء على ظهر فرسه، يقصد الصيد، فإذا هو بين جبلين، أمام رجل عجوز، ذي لحية بيضاء، ينتقل بخطوة واحدة من هذا الجبل إلى ذاك، ...
كان لرجل عجوز ثلاثة أبناء، أفنى عمره في تربيتهم، والعمل على إسعادهم، وقد سعى إلى تزويجهم جميعاً، ثم قسم فيهم أمواله، كي يباشر كل واحد منهم حياته مستقلاً، وأبقى الرجل لنفسه داراً صغيرة، ...
يحكى أنه كان في أحد البلاد حلاق فقير الحال، حسن الأخلاق، ورث مهنة الحلاقة عن أبيه وجده، فكان يتقنها أيما إتقان. ...
كان لأحد الملوك ثلاث بنات وثلاثة صبيان، وقد عني بتربيتهم، وحرص على أن يغرس فيما بينهم المودة والتفاهم، ولما حضرته المنية أوصى أبناءه الثلاثة أن يزوجوا شقيقاتهم لأول خاطب يطلب الزواج منهن، فوعده الإخوة بتحقيق ذلك، وبعد وفاته تولى الابن الكبير الملك، ...
كان أحد الرجال فقيراً معدماً، وكان ذا عيال كثير، يعمل من الصباح إلى المساء، عتالاً يسوق حماره، يحمل عليه للناس أشياءهم، كي يفوز بقليل من الدراهم، يشتري بها لعياله الخبز والإدام، وكان في كثير من الأيام لا يحصّل غير ثمن الشعير للحمار، ويعود إلى البيت، ليمضي الليل مع العيال، غرثى جائعين ...
كان لأحد الملوك ثلاث بنات، يحبهن حباً كبيراً، إلا الصغرى منهن، فقد كن كلما جلب لهن شيئاً، شكرنه وحمدنه، وقلن له:"أدامك الله يا أبي" إلا الصغرى، فكانت لا تقول شيئاً من ذلك، وإذا ماعاتبها والدها، قالت له ...
كان لتاجر كبير ابن وحيد، وكان يصطحبه معه دائماً إلى الدكان، فيرى أباه وهو يبيع ويشتري، بسماحة كبيرة، قانعاً بالريح القليل، وكان إذا طلب منه أحد قرضاً منحه إياه، من غير أن يكتبه، حتى إنه كان يمنح قروضه لمن لا يعرفه، وكلما راجعه ابنه في ذلك، قال له: "افعل الخير يابني، ...
في بركة القصر، كانت ابنة الملك الوحيدة، تستحم كل يوم، ومرة افتقدت سوارها الذي تركته على طرف البركة، فلم تجده، ومرة أخرى فقدت منديلها، وثالثة فقدت مشطها، ثم انتبهت إلى أن طائراً أبيض يسرقها أشياءها، وهي تستحم، فعجبت منه. ...
كان لامرأة عجوز حفيد وحيد، يدعى "الخمخوم" وكان أقرع، تلمع قرعته تحت الشمس، وكان أخن يصدر صوته من أنفه، لا يكاد أحد يفهم مايقوله، وكان لا يحسن عمل شيء، وضعته جدته عند حداد، فقرض إصبعه، ولم يطق على العمل صبراً، ...
كان لأحد الرجال ثلاثة أولاد، وكان على قدر كبير من الغنى، فلديه الأراضي والماشية والديار، وكان أولاده يسألونه دائماً أن يقسم فيهم أمواله، قبل وفاته، ولكنه كان لا يستجيب إلى طلبهم، ويعدهم بأن كل مايملكه هو لهم، وأنه قد رتب الأمور، وأعد وصيته، وأنه أودعها خزانته، ...