هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
إن أعجب وصفٍ أطلقناه نحن البشر على التصرفات والأعمال الشريرة والعدوانية هو " ممارسات لا إنسانية " , أوليس الإنسان هو أول من استباح دم أخيه ؟ أوليس هو من يكذب ويسرق ويدبر المكائد والفتن ؟ ...
جريحه كنت اتعثر بآلآمي امضي بيأس احث خطواتي علي اتجاوز تلك المعاناة باسرع وقت لكنني سقطت وقد اعياني التعب انتظر الهلاك بصمت وقد تحجرت دموعي هنالك امتدت يد تربت على جراحي ...
في احد الأيام كنت أستمع الى إختي الصغيرة وهي تناقش أبي وانا واقفة استمع الى الصوت القوي الذي ينقاش صاحب العصمة والقرار في بيتنا والدي كلمته لايترجاع عنها, إذا أحببنا أن نوصل طلبتنا كانت والدتنا هي الواسطة بيننا كنت في موقف المندهش ...
في حياتنا صفحات متعددة منها الجميلة ( الإيمانية - و الرائعة -و الحزينة -و المؤثرة فما رأيك بكتابة مذكراتك ؟؟!! ...
في نظرة لما سبق وأن طرحته في سلسلتي المتواضعة وبقلمي الذي يفتقد التخصص والخبرة ...
شيء ٌ كأنه يتفتت ..... يتطاير ! ..... يرتطم بكل الجدران ! و تبعثرها الرياح الـ عاتية في ظلام ٍ شديد السواد ! هكذا كانت خيالاتي تبحر بي كلما أسمع تلك الأصوات المريبة ! سئمت البحث عن موطنها .. من أين هي قادمة ؟! ...
طغيان قلب مالي اراك ياقلب وقد طغيت واشرءب غرورك حتى جفى مالي أراك ايها الضعيف وانت في غمراتك تلهو ساهيا و تتأرجح في عالم اخر بعدما كان لك الك الحبيب الي غمر حبه أرجاء قلبك واستوطن بين جنباته عشقك حبيبك الذي تتمنى في كل لحظة لقاءه ...
أنينتيَّ ماذا دهاني ؟! أنينكما أيقظ ماردًا سهاده طالما أبكاني ! لقد كنت في يوم ما ( شمعة ) فما الذي أطفاني ؟ كم أضأت من عقول و كم سقيت من حقول بدميَّ الأحمر القاني ! و دمعي الجاري ! اسألوا الوقت عني ... ...
تســـــــــــــافر بي الدروب ... فأجد نفســـــــــــي وحيدة يمزق قلبــــــــــــي سيــــاط الحزن .... أبحث تائهه عن يـــــــــــــد حانيـــــــــــه كانت تعانقنــــــــــي وقلب حنون ضمنـــي ... كنت اظن ان ابواب وحدتـــــي قد اغلقت ... ...
بدأ العدّ التنازلي لموعد الزفاف لأحد أقاربها إنه زواج الموسم والحدث الأكبر في تلك القرية كان ولابد من البحث عن فستان يليق بهذه المناسبة المنتظرة أثناء تسوقها تجول نظراتها هنا وهناك يمينا يسارا .. من محل إلى آخر ُتسرع الخطى .. لا شيء يذكر لم تجد ما تريد .. ...