هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أخذوه طفلا فقيرا معدما يلبس الرث من الثياب ، وبالكاد يجد لقمة يومه ، ربوه في ملاجئهم ، درسوه في مدارسهم ، ما إن لحظوا منه نباهة حتى جعلوه من أولويات اهتماماتهم ، كان يتميز بذكاء حاد ونظرة ثاقبة في سن مبكرة من حياته ، سرعان ما شق طريقه في التعليم ، حتى نال أكبر الشهادات بالطبع كان ذلك مقابل دينه الذي يعرف انتماءه له ، لكنه تلفت يمنة ً ويسرة ً في وقت العوز والحاجة ، فما وجد أحدا إلا المنفرين ...
ليـس سـرّا أن قلبـي ينزِفُ الأشواقَ شعـرا ...
طارق وصالح اسمان من اسماء المسلمين، حرص انجليزيان على ان يتسميا بهما بعد اعتناقهما الاسلام. وهذان المسلمان الجديدان من خريجي مدرسة ايتون، التي تعتبر من اميز المدارس البريطانية، حيث يدخلها ابناء الطبقات الراقية داخل بريطانيا وخارجها. ويدرس فيها حاليا الأميران البريطانيان وليام وهاري ابنا الأمير تشارلز ولي العهد البريطاني. فمن هنا اكتسبت هذه المدرسة شهرة واسعة لم تقتصر على بريطانيا ...
بِقلبيَ مَـن أُخفِـي هَواهـا ولا أُبـدِي وأكتُمُ عنها الشَّوْقَ مِن خشيـةِ الصَّـدِّ ...
في البداية أحب أن أوضح لكم بأن ما وصلت له ما هو إلا ناتج طبيعي للإهمال و اللامبالاة.. فقصتي تبدأ من قبل أن أوجد بالحياة فأبي الخليجي المسلم تزوج من أمي العربية النصرانية على وعد من أمي بأن تسلم بعد الزواج ، وتم الزواج بأحد الدول الأوربية حيث كانوا يدرسون هناك . ...
أأصبتَ عِطرا مِثلَ نَفْحِ شَذاهـا يَنسابُ عَذْبًا مِن خُدودِ رُباهـا؟ ...
قد تكون هذه القصة غريبة على من لم يلتقي بصاحبها شخصيّاً ويسمع ماقاله بأذنييه ويراه بأم عينيه فهي قصة خيالية النسج ، واقعية الأحداث ، تجسدت أمام ناظري بكلمات صاحبها وهو يقبع أمامي قاصّا عليّ ماحدث له شخصيا ولمعرفة المزيد بل ولمعرفة كل الأحداث المشوقة ...
أنسِيتِ عهدَك حين طُفتِ بكوكبي فخطفتِ أحلامي وعِثتِ ببَلدتـي؟ ...
هذه القصة حدثت في مدينة البصرة في العراق وبطلها يدعى أبو اليزيد وهي مذكورة في التاريخ وذكرها الشيخ الجليل عبدالحميد كشك رحمه الله حيث رأى أبا اليزيد في منامه هاتفاً يقول له قم وتوضأ واذهب الليلة إلى دير النصارى وسترى من آياتنا عجبا فذهب .. ...
جَلَّ الذي جَمَعَ المَلاحـةَ كُلَّهـا في وجهِ آسرتي وألَّـفَ شملَهـا ...