هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
من لعينٍ دمعهـا دايـم iiتهلـه والسبب من حب غروٍ iiماصفالي ...
كـل ماقلـت اجتمعنـا تفرقنـا iiالظـروف لين غابت عن عيونـي ماعـاد iiاشوفهـا ...
يابن جعيثن من هوى ناقض الراس ازريت ابدله عن كثير iiالهجوسـي ...
يامعلق ورودك على الصـدر iiقـدام حصاد وردك شوكةٍ واغرسـت iiبـي ...
زرعتي بساتيـن الغلـى وسـط iiمعلوقـي اليـن ازهـرت حـب وتعابيـر واشـواقـي ...
هلا بشهـمٍ صـدق فـي رسـم iiمنهاجـه هـلا بمنـهـو تمـثّـل فــي جـبـل iiشـمّـر ...
وأنا أقول..الله يهديك يا خال..الله يهديك يا خال... لله الأمر من قبل ومن بعد....!!,أدرت محرك السيارة واتجهت إلى البيت وما إن دخلت حتى ,توجهت إلى غرفة أمي ,وجدتها كعادتها تستمع إلى إذاعة القرآن الكريم.... قبلتُ رأسها وخفضت صوت الراديو... وجلست بقربها وأخبرتها بما جرى من أمر خالي... قالت:كيف ياوليدي...!؟قلت : والله يا أمي علمي علمك لكن هذا ما حصل وقد رفض دون أن يبدي أي سبب من الأسباب....!! قالت: خالك الله يهديه من صغره وهو لابد أن يعترض على كل شيء هو هكذا دائماً,لكني سأذهب إليه وأناقشه في الموضوع ...
وبسرعة فتحت الباب وما إن فتحته حتى صرخت بها هناء ماالذي تفعلينه..؟ رفعت رأسها وقالت: خلاص...خلاص...قربت أخلص...قربت أخلص...! قلت: تضعين مكياج وأنت ذاهبة إلى عزاء...! قالت: بس شوي كريم أساس...! (عندها أخذت علبة المكياج وضربت بها الجدار... وقلت لومرة واحدة..تصرفي بجدية لو مرة واحدة كوني مسئولة...!!) وتركتها وخرجت وأنا أسمعها تقول : .. ...
أغلقت الخط وأكملت قيادتي لسيارة وسألت نفسي ياترى ماهي المفاجأة التي تعدها لي هذه السيدة...؟ ثم سريعاً خطر (قلت بكرة حنشوف المية تكدب الغطاس...) ياااه لماذا أنا متشائم إلى هذا الحد...؟ لماذا أ تفكيري متسرع دائماً...؟! ...
أغلقتُ باب السيارة وقمت بدفع العربة مسرعاً باتجاه المدخل.... و جاءت الممرضة وساعدتني في وضع زوجتي على سرير الكشف.. كنت في داخلي أعتقد جازماً بأنها ليست إلا أعراض وبوادر حمل ولهذا كنت مرتبكاً جداً وأصبت بجفاف شديد في حلقي لدرجة أن شرب الماء المتكرر لم يفلح في ترطيبه أبداً...!! ومن شدة ارتباكي وإعيائي.. نظرت إلى الكرسي الذي خلفي ورميت نفسي عليه بلا تردد مخرجاً زفرة كبيرة... ...