هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لا يدري تماما ماذا يحدث له هذه الأيام .. يعيش – أو هكذا يدعي – دون أن يعي تماما ما يدور حوله .. ينظر إلى تلك الوجوه المتعلقة به وهو يتحدث عن فلسفته في إدارة مشروعه الجديد ...
كانت تحس بكل شيء .. فهي لم تنس أبدا في أي يوم أنها إمرأه .. ينبئها إحساسها بما سيكون مستترا وراء إلحاحه بأن يتركا الأولاد عند أمها ويسافرا ليقضيا ليلة واحدة في ذلك الفندق المطل على البحر ...
لم يكن المنزل الذي تربى فيه صديقي وهو صغير إلا مكان يستخدمه هو وإخوته كمخزن للأثاث الزائد عن حاجاتهم .. وهو لم يكن يذهب إلى ذلك المنزل إلا على فترات متباعدة جدا ...
لم أكن أتوقع أن يكون ذلك الحدث السعيد هو بداية لشهور طويلة من الخلاف مع زوجتي .. فبعد ساعات قليلة من ولادة ابنتنا الجديدة .. كنت قد قررت أن أسميها .. مها ...
أتجول في أحد المحلات التجارية .. ألمح ماكينة جديدة لحلاقة شعر الذقن والشارب .. إنه اختراع جديد تستخدم فيه الشفرة ذات الأمواس الأربعة .. غالية الثمن نوعا ما ...
بدأ في قيادة سيارته الزرقاء المميزة متجها إلى منزله بعد يوم طويل من العمل الشاق .. وأثناء قيادته لسيارته لمح بجواره سيارة حمراء مميزة تشبه سيارتها تماما .. التفت إليها برأسه لكنه تفاجأ بأن من تقودها ليست فتاته ...
كان يحبها بجنون لدرجة لم نعهدها في أحد من قبل .. كان لا يرى سواها إذا نظر إلى أي شيء .. كان لا يتنفس إلا عبيرها .. كانت كل الأصوات هو صوتها .. كانت هي كل الأشياء ...
كانا حديث الجميع بلا استثناء .. فقد كان كل من حوليهما يتعجب .. كيف لهذا الحب أن يربط بين قلبيهما وهما على ذلك التناقض الكبير في جميع الطباع؟ بل كيف التقيا من الأساس وخصوصا أن كلاهما يعمل في مجال أبعد ما يكون عن الآخر؟ أتكون هذه أسرار الحب التي لم يكشفها أحد بعد؟ أيكون للحب ذلك السحر الأثير؟ يبدو ذلك ...
كان يوما رائعا بالنسبة له .. فقد قادته الصدفة كي يلتقي صديق طفولته الذي لم يره منذ ربع قرن .. كل ما حدث هو أن راوده الحنين لكي يزور ذلك المقهى الذي يجاور المنزل الذي تربى فيه ...
قالت: أنت تعلم جيدا كم أنا أحبك وأعشقك .. فأنت الوحيد الذي لم يخذلني في هذه الدنيا .. أنت الوحيد الذي وقف بجانبي وساندني عندما تخلى عني القريب قبل البعيد .. وتزوجتني رغم كل ما قيل عني ...