هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كنت صغيرة حينما عرفته اول مرة اتى واخذ عصفوري الابيض -- وبكيت وبكيت فابى ان يسمعني ورحل وتمنيت ان لا يعود اختفى قطي الذهبي خطفه ورحل وبكيت بمرارة وسالت لماذا ياخذ اشيائي وغاب طويلا بعدها وظننت انه لن يعود ...
كعادته كل يوم جمعة حمل أولاده الخمسة وجرى بهم ليلحق الحافلة التي ستقلهم إليها ..إلى أمهم الراقدة في المشفى البعيد منذ أشهر طويلة .. ...
هنا روائعهـــــــــــــــــــم سطـــــــــــرت لمسنـــــــــا جوانب من حيـــــــــــاتهم وأستفدنــــــــــــــا من تجاربهم الرائعــــــــــــــــــــة أقلامهم أنــــــــــــــارت ركننــــــــــــــا تعطشت حروفنــــــــــــا للقائهم فخضنــــــــــــا الحـــــــــــــــــــــوار معهم اعتلين القمـــــــــــــــة في الإبداع ...
هو موقف مازال عالقا" ببالي منذ فتره, وبالامس تكرر ذكر مايشبه هذا الموقف ,فآثرت نقله ليعم النفع به,, ...
هي نفس الكلمات الرتيبة نسمعها كل يوم نفس الصور واللقطات تعاد لتسلب من اعيننا النوم نفسه يعيد نفسه ----- تاريخ مشؤوم نكسة تلوها اخرى لنبرر لم تكن حرب عادلة فالانهزام كان محتوم ...
نعلمهم..ويعلمونا أخذوا من دينناالحنيف وعاداتنا العربية ...
ربما كانت حروفا متفرقة لكنها تصب جميعا في نهر همنا الانساني المشترك الذي لابد يوما ان نلجأ الى احد روافده ليطالنا من قريب او من بعييييد..... ...
إلى قلمي ..... المحترم إلى قلمي .. المنكسر إلى مداد قلمي الذي كان في يوم منهمر إلى باقي قطرات إلى أوراقي التي طالما كتمت سر كتاباتي ...
تقلبت في فراشي فقد جفاني النوم وامتنع عني فلم اعرف له طعما منذ سنين قلبي سكنة الآلم وتجرع مرارة الشوق والحرمان رحلوا نعم رحلوا منذ سنين وكل يوم لي معهم ذكرة وحنين ...
عجوزٌ.. تجاعيد ُوجهها تحكي قصصاً مرويةً وتغورُ الذكريات في أعماق ِعينيها الذاويتين ِ مازلت ُأذكرها أشتمُّ أنفاسَها في ندى الوريقات ِالخضر ِ في عبق ِالرطوبة ِ عند أولى حبات ِالمطر ِ وفي الأزمات ِ ...