هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يســـــــر واحة المــــــرأة وقسم بأقلامهن تقديم التهـــــــــــاني الى القلم المميــــــــــــز المبدع الذي قـــــــــدم الجميـــــــــل بعذب حروفــــــــــــــه وصدق معــــــــــانية ...
نسافر في محطات الحياة ،،نجيء و نرحل،، و تكبر الأحلام و تتناثر الأمنيات في دروب غضة نسقيها الأمل لتعيش و نعيـــش،،و بامتداد سنوات العمر تمتد تجاربنا في الحياة ،،بعضها مضيء و بعضها قاتم ،،كثير منها مؤلم و كثير منا يتعلم من تجارب غيره فيحذر الخطأ و ينجح فيما فشل فيه سواه،،و كثير منا يخطئ في تجاربه و يستمرئ الخطأ فيعاوده مع كل تجاربه الجديدة ليجتر مرارة الفشل في كل مرة،، ...
هل الكتابه ستار نحتجب وراءه حتى نعبر عن مشاعرنا بحريه ؟ عند العبث بالاوراق مشاعرك تنطلق بحريه تصف و تعبر و ترسم صور تجسد مكنون نفسك وهناك ...
أنا من القرن الماضي.. فلا تعجب..! لن أفهم ألوانكم... ولاصفير أفراحكم.. ولن أحيا لملمات الحياة مع أصداء صخبكم ...
كم كانت الكتابه هوايتى بل قل قد كانت متعتى او لعبتى يجرى القلم بين اصابعى كما تنهمر المياه بين الجداول و الانهار كما تنساب الالحان من قيثاره عاشق فنان قد كان بين قلمى واوراقى قصه عشق لاتنتهى مابين نثرا وشعرا وزجلا ساخرا وقصص لاحدود لها يتعانق الاثنان ولكن ما الخطب ؟؟؟؟؟؟ ...
أيقضني حسـّـــي من نومي .. أرق لازمني .. وكان يهوى مرافقتي .. و ليل الشتاء طويل .. و حديث النفس أعياني ... فأتيت نحوكم قبل أن أفرش سجداتي لأروي لكم هواجسي ثم أرحل عنكم في عمق روحي ... ...
توارد خواطر ام تجاذب روحي العلاقات أصناف ، و ليس هناك تعامل مع المشاعر يسمى بروتو كول أو تنظيم ؛ لأن المشاعر أشبه بالطوفان الجارف ، و إن استطعت التحكم فيها لا تخف .. إنما انتفض استجابة لتلك المشاعر التي تأسرك ، و تتحداك رغما عنك... و رغم أنك لا تستطيع أن تنادي بصوت عال إ نسانا ما ، و كأنما ملكت حق التحكم في استدارة اتجاهه نحوك ، لمجرد أنه شغل مكانـًا في قلبك !!! لا تكتب بلغة الأوامر .... ...
بين أنياب اليأس وقفتْ تلفتتْ ظلام حالك يحيط بها همهمة ٌ أخرستها الدموع أين أنتِ ؟ ...
أخياتي بنات واحتي ... بنقدكم نرتقي.. ارحب بكل نقد هادف وتهمني أرائكن ولا مكان للمجاملة ,,, ...
في تلك الأيام كنت طفلة بريئة لاتخلو طفولتي من شقاوة الأطفال لازلت اتذكر تلك الأيام التي أكون في قمة سعادتي ( بريال من يد الوالد ) (حفظه الله ) لازلت اتذكر شكاوى العم احمد صاحب البقالة مني ومن شقاوتي ,,, لازلت اتذكر ام هناء جارتنا وهي تشتكي لأمي من ضربي لبناتها ...