هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
عاد من المدرسة فرحا وهو حائز على نسبة 96% فاستقبل والده فرحا وعندما رأى الأب الشهادة إحتضن ولده وقال :أطلب ما تشاء فرد الولد سريعا أريد سيارة وكان يريد سيارة باهضة الثمن فرد الأب والله لأحضر لك شيء أغلى من السيارة ففرح ...
هذه القصة الواقعية حدثت لأحد الطلاب في المرحلة الإبتدائية وأوردها كما ذكرها المعلم الذي باشر الحالة مع الطالب ...
كنا في جده في اجاز الصيف فأرسلني ابي الى الديره لاحضر بعض المستندات المهمه وكنت هامم الذهاب فصليت العصر وذهبت وفي الساعه الوحده والنصف صباحا وصلت وذهبت لتشغيل الماطور وانا امشي اسمع احد يمشي بخلفي على فكره ديرتنا مشهوره بالجن وكلماامشي خطوه اسمعها خلفي بدات اقراء سور من القران ...
ليست قصة ولكنها بطولة انها تحمل معاني العزة والكرامة .... انها تروي بطولة قائد عظيم وشاب نبراس .... شاب لم يعشق الحياة كغيره ... شاب عشق وحفر اسم الموت عند قلبه ...
إنها قصة من أروع القصص الواقعية المؤثرة ، حصلت لطفلة صغيرة تقية صالحة رغم صغر سنها ، وهي قصة من أعجب القصص ، سيرويها لكم أبوها وهو لبناني اشتغل في السعودية فترة من الزمن . ...
ولدت على هذه الدنيا وأنا مجهولة الأب..اعرف من هو أبي ولكن لا أعرف كيف هو شكله،طويل أم قصير،ابيض أم اسمر،مايحب ومايكرة ...
يهبط على (البصرة)،سرة الأرض ،وواسطة الدنيا، مدينة قد رُميتْ بالأبصار ،وقصدتْ بالآمال، وشدتْ إليها الرحال ، ميرادُ أهل العلم والرأي ،ومنهل أهل الثقافة والفكر، يرومونها لجمع نفائس العلم ، وصيد كرائم المعرفة، ويقصدونها للقاء لِداتهم من أهل اللب والنهى ! ...
كالعادة ، رأيته في مكانه ، يجلس القرفصاء ، في إحدى زقاق ذلك المخيم ، يرتدي ملابسه الممزقة المهترأة ...
تنويه أول: أى تشابه فى الأسماء أو الوقائع أو الأحداث هو محض مصادفة لا علاقة له بأى شخص فى واقعنا الحالى ...
في احد الايام وقع حمار في بئر غائر .أخذ الحمار يصرخ لساعات بينما كان الفلاح يحاول التفكير في طريقة لتخليص حماره حيث إن البئر كانت عميقة جدا والحمار ثقيل وليس من وسيلة لإخراجه ...