أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
شخص وجد شيئا ً من المال في الطريق ، فما الحكم هل يأخذه أم أن المطلوب البحث عن صاحبه ولأي مدة يكون ال ...
أود معرفة رأي الدين و الشرع في قبول الزواج من شخص سبق و أن كان له علاقات غير شرعية ( أي ارتكب الزنا ...
أخبر القرآن الكريم أن الله - سبحانه وتعالى - أرسل لكل أمة رسولا يدعوهم إلى التوحيد، فينذرهم ويبشرهم؛ ...
إن تعود المرأة والرجل على الإحتكاك بينهما في ميادين الدراسة والعمل يكسر الشهوة، فكل ممنوع مرغوب، واذا كانت المرأة ظاهرة للرجل يراها في كل آن وحين فستنكسر شهوته إتجاهها وستصبح علاقته بها علاقة دراسة أو عمل محض دون دخل لغريزته إتجاهها. ...
"ذهب أحد السلفيين يعزِّي جاره، وسأله: ماذا كانت عِلَّة المرحوم؟ قال: وَرِمَتْ قدميْه. قال: قلْ قدماه. قال: فارتفع الورمُ إلى ركبتاه، قال: قلْ ركبتيْه، فقال: دعني يا هذا، فما موت أبي بأشد عليَّ من نحوكَ هذا"! ...
إن الذي ينظر إلى الرسالة المحمدية يجدها قد حفظت كرامة الإنسان، ورفعت قدره، فالناس بنو آدم سواء المسلم وغير المسلم، وقد كرم الله بني آدم جميعًا؛ فقال في قرآنه: { وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا } (الإسراء: 70) ؛ فالجميع لهم الحقوق الإنسانية كبشر أمام ربهم، وإنما يتميز الناس عند ربهم بمدى تقواهم وإيمانهم وحسن أخلاقهم، وكم كان حرص محمد صلى الله عليه وسلم على إبراز هذا المعنى الإنساني واضحًا في تعاملاته وسلوكياته مع غير المسلمين! ...
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا يُونُسُ عَنِ الزُّهْرِىِّ قَالَ أَخْبَرَنِى أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :« مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ ، كَمَا تُنْتَجُ البَهِيمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ ، هَلْ تُحِسُّونَ فِيهَا مِنْ جَدْعَاءَ ؟ » ثُمَّ يَقُولُ ( فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِى فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لاَ تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ) –صحيح البخاري باب تفسير الروم- ...
إن النبوة والرسالة الخاتمة.. اللبنة النهائية في البناء المتكامل الكامل لدين الإسلام:"إن الدين عند الله الإسلام" (آل عمران:19)، "اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام ديناً" (المائدة: 3) لذا فقد أصبح الإسلام بناء المستقبل الخالد، ومنهجه الدائم، الذي اكتمل، وكمل على يدي رسول الله محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام، وأصبح في مأمن من النقص أو الانهدام، قال تعالى: "اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون" (المائدة: 3). وأمتلك ناصية الحلول لكل ما يعن من مشكلات وأزمات. ولعل الأزمة ألاقتصادية العالمية وتبعاتها الحالية (ولعل المجال هنا لا يتسع للإسهاب في هذ الأمر) خير شاهد علي ذلك. ...
لقد كنت أمارس الجنس واللواط - ولا زلت أمارس - وأنا أريد التوبة, وكنت أمارس مع أبناء الجار, وكان عمري12 سنة, وكنت أدعى بأجمل الأولاد من الجمال الذي رزقني الله إياه ...
لهذا نجد الناس أميل إلى ما فيه خسارتهم في الآخرة، وهذا ما يجعل أبواب الكبائر مفتحة على مصارعها لا يكاد ينجو منها إلا من رحم ربي سبحانه، فليست المشقة في اتباع الشهوات، بل المشقة في مخالفتها، صحيح أن ديننا لا يوجد فيه مشقة كما في قوله تعالى ...
محبة الرسول صلى الله عليه وسلم تكون قوتها تبعاً لإيمان المسلم فإن زاد إيمانه زادت محبته له ، فحبه صلى الله عليه وسلم طاعة وقربة ، وقد جعل الشرع محبة النبي صلى الله عليه وسلم من الواجبات . ...
أخرج مسلم في صحيحه (648) عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( كيف أنت إذا كانت عليك أمراء يؤخرون الصلاة عن وقتها ؟ - أو - يميتون الصلاة عن وقتها؟ ) ...
إن الله تعالى فرض فرائض فلا يجوز تضييعها وحرم محرمات كثيرة فلا يجوز انتهاكها، وحدّ حدوداً فلا يجوز تعديها، قال تعالى: وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ [النساء:14]. ...