بتـــــاريخ : 9/17/2011 7:51:35 PM
الفــــــــئة
  • الصحــــــــــــة
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 1656 0


    الجزء الثانى .... ملف شامل عن الجلطه .. من تجميعي ..

    الناقل : فراولة الزملكاوية | العمر :37 | الكاتب الأصلى : مـ الروح ـلاك | المصدر : forum.te3p.com

    كلمات مفتاحية  :
    ملف شامل الجلطه تجميعي

    الليزر يعالج الجلطات الدماغية






    كشفت دراسة أمريكية عن إمكانية علاج الجلطة الدماغية بأشعة الليزر.

    وأشار الباحثون إلى أن العلاج التجريبي للجلطات يرسل أشعة ليزر إلى

    المخ ربما يساعد المرضى المصابين بجلطات دماغية متوسطة من التخفيف

    من آثارها المسببة للعجز.

    وأوضح الباحثون أن نظام ليزر "نيرو تيرا" أخفق في الحد بشكل كبير من

    العجز الناجم عن الجلطات بشكل كامل لدى 660 مريضاً في أول تجربة

    إكلينيكية كبيرة، لكن الباحثين أكدوا إن المصابين بجلطات دماغية بسيطة

    إلى جلطات دماغية متوسطة الشدة تحسنوا بعد العلاج بالليزر

    جلطة القلب

    ما هي جلطة القلب ؟
    هو مصطلح طبى يعنى موت لجزء من انسجة القلب و تحدث جلطة القلب نتيجة لانسداد كلى لأحد الشرايين التاجية بجلطة، فينقطع الدم عن جزء عن انسجة القلب و بالتالى يؤدى الانسداد الى موت الجزء الذى كان يتغذى عن طريق هذا الشريان الذى اصيب بالسدد.

    و بعد فترة يتحول هذا الجزء من نسيج القلب الى انسجة متليفة, فإذا كان هذا الجزء صغيرا (إنسداد شريان صغير الحجم) فإن المريض يعود بعد فترة من الراحة و العلاج تدريجيا لممارسة حياتة بشكل اقرب ما يكون الى الطبيعى مع بعض الاحتياطات, أما إذا كانت مساحة الجزء المتأثر كبيرة (إنسداد شريان او فرع رئيسى) ، أو كان مكان الإصابة هاما وحساسا فمن الممكن أن تحدث مضاعفات خطيرة .
    كيف تشخص جلطة القلب ؟
    يشكو المصاب بجلطة القلب من ألم شديد جدا عبر الصدر ، وينتشر الألم عادة إلى الذراع الأيسر ، وقد يكون مصحوبا بغثيان أو ضيق فى التنفس و عرق غزبر أو إغماء وقد يبدو المريض شاحبا. ويحتاج تشخيص هذه الحالة إلى تأكد بواسطةرسم القلب الكهربائي وإجراء تحليل لأنزيمات القلب في الدم .
    كيف تعالج جلطة القلب ؟
    ينبغي التأكيد على سرعة نقل المريض المشتبه بإصابته بجلطة القلب إلى المستشفى ، فوصول المريض إلى المستشفى بسرعة يزيد من فرص استعمال الدواء الذي يمكنه إذابة الجلطة. حيث أن الفائدة المرجوة من استعمال هذا الدواء تكون في الساعات الأولى من بداية ألم الجلطة القلبية . ويعطى المريض فورا مسكنات الألم القوية كالمورفين .
    ويدخل المريض إلى غرفة العناية القلبية المركزة حيث يوضع تحت الرقابة المكثفة لمدة 24 ساعة على الأقل .وقد يعطى المريض عددا من الأدوية مثل النيتروجليسرين بالوريد ، ، ومثبطات المستقبلات بيتا و المستحضرات التى تزيد من نسبة السيولة بالدم كالهيبارين ، وأمثاله.


    هل يحتاج مريض الجلطة إلى علاج بعد خروجه من المستشفى ؟
    معظم المرضى يحتاجون إلى دواءين أو أكثر . واستعمال الأسبرين ومثبطات المستقبلات بيتا مثلا أمر روتيني في معظم الحالات للوقاية من حدوث جلطة أخرى .
    متى يعود مريض الجلطة إلى حياته العادية ؟
    إذا كانت الأمور كلها على ما يرام فإن المريض يزيد من نشاطه تدريجيا يوما بعد يوم. ولكن ينبغي تجنب الأعمال المجهدة في الأسابيع الستة الأولى بعد الجلطة . وإذا لم تكن هناك أية أعراض ، يمكن العودة إلى قيادة السيارة بعد 4 - 6 أسابيع ، وإلى المعاشرة الزوجية بعد حوالي 4 أسابيع كما يمكن العودة إلى العمل بعد حوالي 6 - 8 أسابيع مع الإحتياطات الآتى ذكرها.

    أسلوب علاجي جديد لشفط الجلطة من الشريان التاجي بالقسطرة قبل تركيب الدعامة







    حول الكشف عن مزيد من أسرار وعلاجات أزمات القلب‏,‏ واستخدام تكنولوجيا النانو في علاج أمراض الشرايين في المستقبل‏,‏ و أحدث التقنيات الحديثة في شفط الجلطة قبل تركيب الدعامة‏,‏ والدعامات الدوائية‏..‏



    دارت بعض مناقشات أحدث تجمع للجمعية المصرية لأمراض القلب برئاسة الدكتور علي رمزي أستاذ أمراض القلب بطب عين شمس‏.‏



    وقال الدكتور محمد صبحي أستاذ أمراض القلب بطب الإسكندرية :



    إن المؤتمر الذي حضره‏3500‏ طبيب من مصر والعالم وناقش‏512‏ بحثا جديدا أجري فيه الخبراء الأجانب بالمجان علي مدي‏4‏ أيام قساطرعلاجية وتشخيصية للمرضي غير القادرين‏,‏ كما تم عمل جوائز لشباب الأطباء بتغطية تكاليف سفرهم لأكبر مؤتمرات القلب بالعالم‏,‏




    وتناولت مناقشاته



    الجديد في الدعامات‏,‏


    واستخدام التقنيات الحديثة في علاج الجلطة وشفطها‏,‏


    وعدم تجاهل الفحوص الدورية للاكتشاف المبكر لزيادة الدهون بالدم التي تؤدي إلي التبكير في الإصابة بتصلب الشرايين‏,‏


    وطرق تشخيص أمراض قلب الجنين‏,‏


    والجيل الثالث للدعامة المعالجة دوائيا‏.‏



    وأوضح الدكتور جلال السعيد أستاذ أمراض القلب بقصر العيني



    أن الدعامات المعالجة دوائيا أكثر فائدة من غير المعالجة دوائيا‏,


    ‏ لأن نسبة حدوث الانسداد بالأولي قليلة جدا وتوجد دعامات جديدة لها مواصفات مميزة في سهولة دخولها الشريان حتي ولو كان به ضيق شديد وترسبات كالسيوم ليست مغطاة بالطبقة البلاستيكية التي كانت تسبب حدوث التهابات ونمو أنسجة وحساسية‏.‏




    وتحدث الدكتور زياد غزالة رئيس الجهاز الطبي في الجامعة الأمريكية



    عن أحدث التقنيات الحديثة في شفط الجلطة قبل تركيب الدعامة‏,‏


    حيث يمكن عن طريق القسطرة العلاجية وتركيب أدوات صغيرة لاستئصال الجلطات قبل وضع الدعامة‏,‏ حتي لايحدث انسداد كامل بالشريان‏,


    ‏ ويتم شفط الجلطات داخل الشرايين حتي وإن كان حجم الجلطة كبيرا بين‏25‏ ـ‏30‏ ملليجراما‏.‏








    وتحدث الدكتور إيهاب عطية أستاذ القلب بطب عين شمس



    عن وجهة النظر السائدة عند علاج جلطة الشريان التاجي الحادة خلال الساعات الأولي بقسطرة بالونية أو تركيب دعامة مباشرة‏,







    قسطرة بالونية و دعامة



    ‏ موضحا أن الطريقة السائدة تؤدي إلي تفتيت الجلطة داخل الشريان مما يؤدي إلي سريان هذه الجزيئات داخل فروع الشرايين التاجية الصغيرة


    مما يسد هذه الشعيرات‏,‏ وبالتالي تسبب تلف عضلة القلب‏,‏ والغرض الأساسي من عمل قسطرة للشريان التاجي المحافظة علي عضلة القلب‏,


    ‏ لذا وجدت الأبحاث أن استخدام قسطرة شافطة للجلطة قبل توسيع الشريان بالبالون أو الدعامة يؤدي إلي شفط هذه الجلطة والتخلص منها نهائيا وبالتالي يمكن تركيب الدعامة داخل الشريان التاجي بأمان بدون التسبب في تلف إضافي لعضلة القلب‏.‏



    ويوضح الدكتور عبد المنعم إبراهيم أستاذ علم وظائف القلب والشرايين بقصر العيني :



    تمت مناقشة دور تكنولوجيا النانو في طب الشرايين الذي يعد من أهم التكنولوجيات التشخيصية والعلاجية لأمراض تصلب الشريان التاجي والشرايين الطرفية‏.‏




    وأوضح الدكتور أشرف رضا دورا جديدا للأدوية المخفضة للكولسترول لأمراض القلب‏,



    ‏ إضافة إلي دورها في منع مضاعفات الأزمات القلبية أو تكرارها‏,‏ ففي أحدث الدراسات ثبت إمكانية استخدام هذه العقاقير بجرعات عاليه قبل زرع دعامات الشريان التاجي مباشرة سواء في الأحوال التي يتناول فيها المريض هذه العقاقير أم لا حيث تزيد نسبة النجاح وتقل المضاعفات بعد توسيع الشرايين التاجية خاصة في حالات الأزمات القلبية الحادة‏,‏


    وتفسر الفائدة من هذا الأسلوب العلاجي الجديد بما للعقاقير من آثار علي جدار الشريان وكرات الدم البيضاء وتجلط الدم‏.‏





    الجلطة القلبية Myocardial Infarction

     

    قبل البدء بقراءة الجلطة القلبية أنصحكم بقراءة موضوع الشرايين التاجية Coronary Arteries .
    الجلطة القلبية هو السبب الأكثر شيوعاً للوفاة في المملكة المتحدة (بريطانيا). تحدث تقريباً 300 000 جلطة قلبية جديدة سنوياً. ينجو حوالي 50% فقط من الإصابة الحادة , و يموت 10% آخرون في المستشفى , ثم يموت 10% آخرون خلال السنتين التاليتين.
    بعد 10 سنوات 50% من الناجين من الأزمة الحادة لا يزالوا أحياء.

    تحدث الجلطة القلبية تقريباً دائماً عند المصابين بالتصلب العصيدي التاجي Coronary Atherosclerosis (ينتج عن ترسب الكوليسترول في جدار الشرايين مُكوناً كتل بارزة داخل تجويف الشريان تُسمى باللويحة) , كنتيجة لتمزق اللويحة Plaque مع تشكل الجلطة فوقها.
    تتكون هذه الجلطة من من لب غني بالصفيحات (الجلطة البيضاء) و جلطة أكبر مُحيطة بها غنية بالفيبرين (نتاج سلسلة تفاعلات تخثر الدم و هو المسؤول الأخير عن تكون الجلطة) Fibrin (الجلطة الحمراء). تبدو العضلة القلبية متوذمة (متورمة) و شاحبة بعد 6 ساعات من بداية الجلطة القلبية. يبدو النسيج المُتنخر Necrotic Tissue (نتيجة موت خلايا عضلة القلب) بعد 24 ساعة أحمر اللون بسبب النزف. في الأسابيع التالية يحدث تفاعل التهابي Inflammatary Reaction و يصبح النسيج المتنخر رمادياً و تتشكل بالتدريج ندبة ليفية رقيقة Thin Fibrous Scar.
    موت الجزء المُصاب من عضلة القلب بالجلطة القلبية يؤدي إلى تغير في حجم و شكل و سماكة ذلك الجزء الذي يترقق و يتمدد. و للتعويض تتضخم الأجزاء السليمة من عضلة القلب في المناطق الأخرى من البطين بقصد المحافظة على حجم الدم الذي يخرج من القلب أثناء إنقباضه , و الذي يثسمى بحجم الضربة Stroke Volume.
    لقد أثبتت التجارب و الدراسات بأن استخدام الأدوية الحالة للخثرة Thrombolysis و التي تسبب تشكيل قناة خلال الجلطة بحل العناصر الغنية بالفيبرين و بالتالي عودة جريان الدم في الشريان المسدود, إلى إنقاص حجم الجلطة و تحسين وظيفة القلب و تقليل نسبة الوفيات , و ذلك باستخدامها بأسرع وقت ممكن بعد حدوث الجلطة.

     

     

    الأعراض :


    • يراجع مريض الجلطة القلبية غالباً بألم صدري شديد في منتصف الصدر يكون على شكل ضغط أو عصر ينتقل إلى الذراع الأيسر أو الذراعين , أو الفك السفلي و الرقبة.
    • غالباً يبدأ الألم فجأةً و يدوم ثابتاً لعدة ساعات و لا يزول حتى يُعطى المريض مُخدر مثل المورفين.
    • أحياناً يكون الألم شديداً بحيث يستشعر المريض قرب الوفاة.
    • 20% من مرضى الجلطة القلبية لا يُعانون من أي ألم يذكر و هذا يُسمى بالجلطة الصامتة Silent Myocardial Infarction , و هي أكثر شيوعاً عند الكهول و مرضى السكر.
    • يُصاحب الألم التعرق و ضيق النفس و الغثيان و الإقياء و عدم الإرتياح , و يبدو المريض شاحباً مُتعرقاً و كئيباً.
    • غالباً ما نلاحظ ارتفاع خفيف في درجة الحرارة 38 درجة مئوية بسبب النخر القلبي خلال الأيام الخمسة الأولى.
    • يحتاج تشخيص الجلطة القلبية إلى إثنين مما يلي :

      1- ألم صدري نموذجي للذبحة الصدرية.


      2- تطور ظهور تغيرات نوعية في تخطيط القلب خاصة بالجلطة القلبية.


      3- إرتفاع مستوى إنزيمات القلب في الدم أو التروبونين.


     



     

    رسم توضيحي للموجات الطبيعية في التخطيط القلبي الكهربائي.





    صورة لتخطيط قلب كهربائي طبيعي.








    الإستقصاءات :

     




     
    1) تخطيط القلب الكهربائي Electromyocardiogram ECG :

     

    • ظهور موجة Q في تخطيط القلب , و التطور التدريجي لظهور موجة Q خلال دقائق أو ساعات من يثشير إلى حدوث الجلطة القلبية لكامل جدار العضلة القلبية. و تنتج هذه الموجة عن النسيج القلبي المُتجلط الصامت كهربائياً (خلايا ميتة).


    •  
      تُشكل موجات Q عادة التغيرات الدائمة في التخطيط القلبي الكهربائي للجلطة القلبية الشاملة لكامل جدار البطين.


    • تنتج تغيرات الموجة T و القطعة ST من ECG عن نقص التروية و الأذية القلبية , لذا فهي عادة عابرة (مؤقتة) تحدث فقط أثناء المرحلة الحادة من الجلطة القلبية.



       




    • في الجلطة القلبية تحت الشِفاف (إحتشاء تحت الشِفاف) Sub-Endocardial Myocardial Infarction (الشِفاف هي الطبقة الداخلية للقلب) , لا تتشكل موجات Q و هذا النوع يُسمى الجلطة القلبية بدون تشكل الموجة Q


       
      Non Q wave MI . لذا تغيرات موجة T و قطعة ST هي الملامح التخطيطية الوحيدة للجلطة تحت الشِفاف.




       





       
      رسم يُبين التغيرات التي تطرأ على تخطيط القلب الكهربائي في الجلطة القلبية حسب الفترة الزمنية من حدوثها.






      تُصيب الجلطة القلبية أجزاء مُختلفة من العضلة القلبية







    • صورة لتخطيط قلب كهربائي لمريض مُصاب بالجلطة القلبية السُفلى Acute Inferior MI. السهم الأزرق يُشير لموجة Q , السهم الأحمر يُشير لتزحل (إرتفاع) قطعة ST , و السهم الأسود يُشير لإنقلاب موجة T.


      2) المعايير القلبية Cardiac Markers :

      يؤدي النخر القلبي (موت الخلايا) إلى إطلاق إنزيمات و بروتينات عديدة إلى الدم منها , و التي تُستخدم لتشخيص الجلطة القلبية:
      •  
        إنزيم الكرياتين كاينيز Creatine Kinase CK :


        و الذي يصل إلى ذروته خلال 24 ساعة و يعود إلى مستواه الطبيعي بعد 48 ساعة من حدوث الجلطة القلبية , و هناك أنسجة أخرى تُطلق هذا الإنزيم عند تعرضها للأذية مثل المخ CK-BB و العضلات الهيكلية CK-MM (مثل عضلات الرجل) و تؤدي إلى رفع مستواه في الدم , لذا إذا أردنا أن نكون أكثر دقة نعمل تحليل نوعي للكرياتين كاينيز الذي مصدره عضلة القلب CK-MB .
      • التروبونين النوعي للقلب Cardiac Specific troponins :
         
        هي عبارة عن بروتينات مُنظمة Regulatory proteins ذات نوعية عالية جداً للأذية القلبية (يعني هي دليل خاص و قاطع بحدوث تلف و موت لخلايا عضلة القلب و منها الجلطة القلبية) , و هي تروبونين تي Troponin T و تروبونين آي Troponin I و هي تُطلق في الدم باكراً (خلال 2 - 4 ساعات من حدوث الجلطة القلبية ) و تبقى حتى 7 أيام , و هي أكثر دقة و حساسية من CK-MB لتشخيص الجلطة القلبية. و يمكن قياسها خلال فترة قصيرة (15 دقيقة) من حدوث الجلطة القلبية و بجانب السرير باستخدام أجهزة حديثة.

      • إنزيم أسبارتات أمينوترانسفيريز Aspartate Amino-transferase AST و لاكتات دي هيدروجيناز Lactate Dehydrogenase LDH:
         
        نادراً ما تُستخدم هذه الإنزيمات لتشخيص الجلطة القلبية . يصل مستوى LDH للذروة بعد (3 - 4) أيام من حدوث الجلطة القلبية و يبقى مرتفعاً حتى 10 أيام , و يمكن أن يفيد في تشخيص الجلطة القلبية عند المرضى الذين يراجعون بعد عدة أيام من حدوث الألم الصدري.

      • إجراء المعايير القلبية (قياسها) بشكل دوري مُتتالي Serial cardiac Markers :
         
      • يجب أن تجرى هذه عند كل المرضى المراجعين بأعراض مشتبهة بالجلطة القلبية. إن وجود مستويات أعلى من ضعف الحد الأعلى الطبيعي يُثبت تشخيص الجلطة القلبية مع وجود قصة سريرية بحدوث الألم الصدري , أو مع وجود تغيرات في تخطيط القلب الكهربائي ECG .


      رسم يُمثل تغيرات مستوى إنزيمات القلب في الدم بعد حدوث الجلطة القلبية.

    كلمات مفتاحية  :
    ملف شامل الجلطه تجميعي

    تعليقات الزوار ()