لا يلزم أن يقسم في النهار؛ حيث إن القسم عماده الليل، فمتى ذهب إلى منزله الذي فيه أولاده لقصد تعليمهم وتثقيفهم وتربيتهم فلا حرج عليه في ذلك، ولو كان ذلك في يوم الزوجة الأخرى. والله أعلم.