قال ابن الأنباري :
من كرم الرجل حنينه إلى أوطانه، وشوقه إلى إخوانه.
فما مقدار شوقنا إلى زملاء الماضي ؟
وما شوقنا إلى أصدقاء الصبى ؟
خاصة وقد توفرت وسائل الاتصال بمن نحب ومن لا نحب وإن بعدت المسافات.
وقد كان العربي يستطلع قصيدته بالوقوف على الأطلال ، والحنين إلى الديار والأصحاب.
وديننا يحثنا على الوفاء.
__________________
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
قال تعالى
( إنا جعلنا ما على الإرض زينة لها، لنبلوهم أيهم أحسن عملا )