فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ " فذرهم يخوضوا " أي في جهلهم وضلالهم" ويلعبون " في دنياهم " حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون " وهو يوم القيامة أي فسوف يعلمون كيف يكون مصيرهم ومآلهم وحالهم في ذلك اليوم .
" فذرهم يخوضوا " أي في جهلهم وضلالهم" ويلعبون " في دنياهم " حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون " وهو يوم القيامة أي فسوف يعلمون كيف يكون مصيرهم ومآلهم وحالهم في ذلك اليوم .