وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ فإنه " إذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا " أي كئيبا من الهم " وهو كظيم " ساكت من شدة ما هو فيه من الحزن .
فإنه " إذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا " أي كئيبا من الهم " وهو كظيم " ساكت من شدة ما هو فيه من الحزن .