وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ
قال تعالى " وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله " أي فراركم بين يدي عدوكم وقتلهم لجماعة منكم وجراحتهم لآخرين كان بقضاء الله وقدره وله الحكمة في ذلك " وليعلم المؤمنين " أي الذين صبروا وثبتوا ولم يتزلزلوا .