فسروا لنا قول الحق تبارك وتعالى: ((عَبَسَ وَتَوَلَّى*أَنْ جَاءَهُ الأَعْمَى*وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى))[عبس:1-3]؟
هذه الآية تفسيرها ظاهر واضح، لها سبب وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم كان مشغولاً ببعض كبراء قريش في مكة قبل الهجرة لرجاء أن يسلموا ويهديهم الله، لينتفع بهم المسلمون، وكان لديه ابن أم مكتوم، فحصل من النبي صلى الله عليه وسلم بعض الإعراض عنه، مشغولاً بهذه الجماعة، فعاتبه الله في ذلك، والأمر واضح لا يحتاج إلى تفسير. بارك الله فيكم