هكذا قال !!! وهو كان يقول : ان الغلمان المخلدون بالجنة للواط بهم ...إلخ فيما مثلا "" يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ " ، "" وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ"" و "" وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَّنثُوراً" فسأل ما بأعلاه ، كما قال غير النصاري هذا كثيرا ! ثم علق على كون المرأة المسلمة في الجنة انها للاستمتاع بها وفقط ، وللأسف هذا كلام تردده النساء الجُهَّل !والعقول العُطَّل فلزم التوضيح الشرعي إذ قالوا : إن كان للرجل ما قيل في الجنة من نساء و....إلخ فما للمرأة المسلمة في الجنة؟؟؟ ولا كله للرجال فقط !!! سؤال يطرح نفسه !!!!! وطبعا كما ""... مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ..."" يعني ألزم يكون الحل بالقرأن ! فهذا منطلق إيماني ! ولأن النبي : ما ترك خيرا إلا ودلنا عليه ولا ترك شرا إلا وحذرنا منه ، بل ولا طائر يطير بجناحيه في السماء إلا وأعلمنا عنه علما طيب ندخل في الموضوع بقى ...الله المستعان