وتقسم إلى قسمين:
1-تجميلي:——
لتحسين مظهر جلد الأجفان المتهدّل بسبب العمر و تأثير أشعة الشمس و التدخين و السهر وهو ما يعطي الشخص انطباعاً بالحزن والكآبة ينقلب المظهر بعد الجراحة إلى شخص يبدو عليه الفرح و روح الشباب فالعين مرآة الشخص فينا والجلد حولها وخاصّةً جلد الأجفان يعكس تماماً تبدلات الزمن و يوحي بعمر المريض .
العملية بسيطة جداً تتم تتحت التخدير الموضعي بدون اقامة في المشفى بدون غرز مرئية “بدون ضماد” والجرح لايترك علام أبداً وذلك بعد أشهر”بعد 3 أشهر من العملية”,يرافق الأيام الثلاثة أو الأربعة الأولى بعد العملية وذمة و زراق خفيفين وتكون التوصية باستخدام كمادات ماء بارد مع تجنب الخروج في الجو المشمس واسـتخدام نظارات شمسية عـند اطراره لقـضاء حاجـة في الخارج .
2-ترميمي:——
a- رضوض- حروق: شطور و انقلاب في جلد الجفن للخارج- انتانات: وماص و شطور- أورام :سليمة و خبيثة
b-اصلاح عيوب الأجفان الولادية:
مثل هبوط الأجفان الولادي أو التالي لإصابة لجفن العين المحرك
والعملية تتم باستخدام :
1- خياطة مباشرة
2- طعم جلدي بسيط: يؤخذ غالباً من الجفن المقابل أو من جفن العين الثانية أو من خلف الأذن.
3- طعم مركب: غضروفي مخاطي من الوترة مع شريحة جلدية من الخد أو من الجفن المقابل أو من الجبهة فوق الحاجب
وهي من العمليات السهلة التي لاتحتاج لإقامة في المشفى مع متابعة حثيثة من قبل الطبيب الجراح و النتائج جيدة جدّاً