مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
يقتضي القول بالتفويض في معاني الصفات الذي يحلو لمدعي الاتباع لطريقة أهل السنة والجماعة ولما عليه إمام المذهب أبو الحسن الأشعري اعتقاده- ربما لدقة هذا الأمر وعموم البلوى فيه، ولجهل الكثيرين بأهميته، ولكونه على حد قول الإمام الشافعي مما لا يدرك بالعقل ولا بالروية والفكر- يقتضي ويستلزم التناقض «مع قول الله تعالى: ﴿وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (27) قُرآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ..﴾ [الزمر/27، 28]. ...
أهل السنة والجماعة).. (أهل الحديث والأثر).. (الطائفة المنصورة).. (الفرقة الناجية).. (السلفيون).. تلك كلها ألفاظ مترادفة تدل على الذين درجوا على منهاج النبوة ولم ينفصلوا عنه ولا لحظة زمنية واحدة لا باسم ولا برسم، فليس لهم شخص ينتمون إليه سوى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ومن قفى أثره، وليس لهم رسم ومنهاج سوى منهاج النبوة ـ الكتاب والسنة ـ بفهم سلف الأمة، فهم بحق يمثلون الامتداد الطبيعي للإسلام، كما أن ملة محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ هي الامتداد الطبيعي والصحيح لملل الأنبياء السابقين . ...
لأن الله ـ عز وجل ـ أمر نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالاقتداء بهم، فقال تعالى بعدما ذكر جملة من الأنبياء ـ صلوات الله وسلامه عليهم ـ: (أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ) (الأنعام: 90) ...
( الأب والإبن) علاقات وحقوق وواجبات متبادلة مادية ومعنوية، وأنا شخصياً أخضع لما فرضه الله من حقوق للطرفين على الآخر وارتبها حسب الأولويات، وهذه المقدمة لكي أمهد ما صدمت به حين سمعت كلاماً لإبن عن أبيه، كيف يفكر؟ وما الذي أدى الى هذا التفكير؟ ...
من المؤكد أن كافة المؤيدين يتفقون على ضرورة وجود المنهج والقواعد والضوابط التي بها يتعاملون مع آيات القرآن الكريم في دراسة الإشارات العلمية وفي التفسير العلمي، غير أنهم متفاوتون في الالتزام بشروط الدراسة ولكنهم جميعاً يحرصون على إجلال القرآن وتعظيمه واحترامه واحترام مقاصده ومعانيه ...
يجهلون قواعد الاستدلال، وبعضهم يدفعه الهوى والتهور إلى التغافل عن إعمال القواعد الضرورية في الاستدلال، فقلما يجمعون بين الأدلة، ولا يردون المتشابه إلى المحكم، ولا يعتدون بفقه السلف، ولا بفتاوى العلماء المعتبرين ...
لا يراعون الفوارق الشرعية والطبيعية، ولا السنن الإلهية في تقدير الأمور وعواقبها؛ بسبب الاندفاع العاطفي غير المتزن، والغيرة غير المنضبطة بضوابط الشرع. ...
ضعف جانب التبيّن والتثّبت في كثير من الأحوال التي حكموا بسببها بالكفر على الدولة أو الأفراد، ولا أعرف أحداً أثبت أنه توصل إلى يقين في الدعاوى التي حكموا بسببها بالكفر، وربما يقول بمقاله أو لسان حاله: هذا مستفيض، هذا مشهور ...
غالبيتهم يحكمون في الأمور الكبار وعلى الدولة والعلماء والمعنيين، بلا علم راسخ، ولا أهلية للاجتهاد، ولا رجوع للراسخين وأهل الاجتهاد، بل إن شيوخهم منهم كعادة أهل الأهواء، لكنهم قد ينتحلون من أهل العلم من يوافقهم على بعض أمورهم، أو يتعاطف معهم عن جهل بحقيقتهم، أو هوى، أو تشفٍّ، أو نحو ذلك مما يعتري البشر. ...
يقوم اعتقادهم ومنهجهم ومواقفهم على تجاهل الأصول والثوابت الشرعية في هذه البلاد والتنكر لها، ومن هذه الثوابت:- مرجعية العلماء، فلا يرعون للعلماء حقهم، ولا يرجعون إليهم كما أمر الله تعالى. ...