مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
أهل السنة والجماعة يثبتون لله -تعالى- ما أثبته لنفسه، وما أثبته له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، إثباتاً بلا تشبيه، وينزهون الله -تعالى- عن مشابهة المخلوقين، تنزيهاً بلا تعطيل. ...
فإن كتابة مناقب عظماء الرجال وحصرها وبثها لهو أمر من أجل الأعمال وأحسنها، خاصة في هذا الزمان الذي قل فيه العظماء، واحتاج الناس إلى سير قدوات يقتدون بهم في أخلاقهم وسلوكهم في خضم بحر هائج متلاطم من السخافات الإعلامية يظهر فيها كل تافه وتافهة اتخذهما الناس قدوة لهم في هذا الزمان الصعب ...
لا أعلم في هذا شيئاً منقولا؛ لأن الذي نقل عن النبي عليه الصلاة والسلام ليس فيه تفصيل بين آيات الصفات وغيرها فيما نعلم، فقد يكون البكاء والخشوع عندها، فآيات الصفات لا شك أنها مما يؤثر ويستدعي البكاء؛ ...
يمثل هذا البحث الجزء الأول من بحث (حديث القرآن و السنة عن الحامض النووى فى الأمشاج) و الذى سبق نشره على موقع موسوعة الاعجاز و العديد من المواقع الآخرى ...
مذهب السلف أرجح؛ لأنه أسلم وأحكم ، وأما مذهب الخلف فإنما يسوغ الأخذ به عند الضرورة ، وذلك فيما إذا خشي على بعض الناس إن لم تؤول لهم تلك الكلم أن يقعوا في مغواة التشبيه فيؤول لهم ذلك تأويلا سائغًا في اللغة المشهورة . ...
: ينسب ذلك إلى جمهور السلف . وأما الخلف فأكثرهم يفسرون الاستواء بالاستيلاء واليد بالنعمة أو القدرة والأعين بالحفظ والرعاية ؛ وذلك لتوهُّم كثير منهم أنها إنْ لم تؤول وتصرف عن ظاهرها أوهمت التشبيه . وقد اتفق الفريقان على أن المشبه ضال . وغيرهم يقولون : إنما تُوهِمُ التشبيه لو لم يدل العقل والنقل على التنزيه ، فمن شَبَّه فمن نفسه أُتي . ...
: لقد ورد في الكتاب العزيز إضافة اليد إلى الله سبحانه في قوله جل شأنه : {يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ} [الفتح :10] ، واليدين في قوله سبحانه : {قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} [ص :75] ، والأعين في قوله سبحانه : {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا} [الطور :48] ، إلا أنه لا يجوز أن يضاف إليه إلا ما أضافه إلى نفسه في كتابه المنـزل أو أضافه إليه نبيه المرسل ...
: ما المراد بالاستواء في قوله سبحانه : {الرَّحْمَنُ عَلَى العَرْشِ اسْتَوَى} [طه :5] ؟ ج : المرادُ به استواءٌ يليقُ بجلال الرحمن جل وعلا ، فالاستواءُ معلومٌ والكيفُ مجهولٌ واستواؤه على العرش ليس كاستواء الإنسان على السفينة أو ظهر الدابة أو السرير مثلا ، فمن تصور مثل ذلك فهو ممن غلب عليه الوهم ؛ لأنه شبه الخالق بالمخلوقات مع أنه قد ثبت في العقل والنقل أنه ليس كمثله شيء، فكما أن ذاته لا تشابه ذات شيء من المخلوقات كذلك ما ينسب إليه سبحانه لا يُشابه شيئًا مما ينسب إليها ...
هو أن نعتقد أن الله سبحانه موصوف بالكلام وأن كلامهُ لا يُشْبِهُ كلامنا ؛ فإن كلامنا مخلوق فينا وبواسطة آلة من فمٍ ولسانٍ وشفتين ، وكلامهُ سبحانه وتعالى ليس كذلك . ...
هو أن نعتقد أن الله سبحانه وتعالى موصوف بالبصر وأنه بكل شيء بصيرٌ ، يُبْصرُ حتى النملة السوداء في الليلة الظلماء وأصغر من ذلك ، لا يخفى عن بصره شيءٌ في ظاهر الأرض وباطنها وفوق السماء وما دونها ، لكن بصره سبحانه ليس كبصرنا ؛ فإن بصرنا يكون بواسطة العين ، وبصره سبحانه ليس بواسطة شيء ...