مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
كاد يجنُّ من الفرح ، و يطير من فرط السعادة ؛ ولم تسعه ثيابه كما يقال ؛ عندما سمع نبأ قبوله في البعثة الخارجية إلى فرنسا . كان يشعر أنه سيمتلك الدنيا ويصبح حديث مجالس قومه ؛ وكلما اقترب موعد السفر، كلما شعر أنه أقبل على أبواب العصر الحديث التي ستفتح له آفاقاً يفوق بها أقرانه وأصحابه .. ...
سألته : كيف كانت هدايتك ؟قال : في ليلة كانت مليئة بالآثام والمنكرات ..كنت أتمتع بالنظر للأفلام والرقص والغناء .. وفي لحظة عجيبة وبدون مقدمات شعرت بهمٍ وغمٍ وقسوة في قلبي لا تفسير لها عندي إلا لأني على هذه المعاصي والمنكرات .. ووالله لقد أحسست في تلك اللحظ بقوة عجيبة أخذت على إثرها حديده كانت عندي واتجهت إلى التلفاز وكسرته ثم إلى ( الريسيفر ) .. ثم إلى الدش وكسرتها جميعا بقوة .. ...
حدثني أحد الدعاة في المدينة النبوية ، قال : أنه في شهر رمضان ذهب إلى محل ( تسجيلات أغاني ) للمناصحة ، وقابل أحد الشباب عند مدخل التسجيلات ، يقول : فسلمت عليه، وقبلت على رأسه ، وابتسمت له ، وقلت له : إذا لم تترك الأغاني في رمضان فمتى تتركها .وتركت الشاب، فلحق بي وطلب "رقم جوالي" وبدأ يتصل علي باستمرار، وبعد أيام "يتوب الشاب" ويستقيم، ويبدأ بطلب العلم وهو الآن من أفضل طلاب العلم في المدينة النبوية. ...
أنا فتاة عادية أدرس في إحدى الكليات، وعمري تجاوز الواحد والعشرين. قصتي تبدأ عندما كنت في السادسة عشر من عمري في ذاك العمر الذي يعتبر مرحلة خطيرة بين الطفولة والشباب، ويكون التأثر شديداً بالأصدقاء والجو المحيط بالفتاة ...
في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ، اتصل علي أحد الزملاء وقال لي : عندي أحد التائبين .. فأتيت ووجدت الرجل ، فإذا هو في الثلاثين من العمر ، ورأيت عليه علامات الصدق في التوبة .وتحدثت معه عن التوبة وفضلها وذكرت له بعض القصص , وبعد ذلك فتحت جهاز الكمبيوتر وعرضت عليه بعض الفلاشلت والصور المؤثرة، وإذا بدموعه تسيل على خده.....وقال لي : أريد التوبة بصدق. ...
يروي هذا الشاب قصته فيقول : كنت أعمل سائقاً للمسافات الطويلة وكان خط سيري ما بين جدة – المدينة وبالعكس .. وبالجهد والكفاح استطعت - بفضل الله - أن أشتري سيارة أعمل عليها وكان العمل يشتد في مواسم رمضان والحج وفي عطلة الربيع .. وأنا لا أستطيع أن أواصل الليل بالنهار لأني كنت أحلم بالحياة الوردية - كما يقولون - مما أدى بي إلى استعمال الحبوب المنبهة فأصبحت أواصل السهر والسفر من ثلاثة أيام إلى خمسة أيام دون نوم ...
دخلت مكتبي ، وطرق الباب عليَّ أحد الشباب وأجلسته ، وكانت علامات الحزن والتوبة باديةٌ عليه .قال لي : سأخبرك بقصة توبتي .قلت : تفضل .قال : كنا مجموعة من الشباب نسافر إلى بلاد الحرام لممارسة الفواحش .كنا لا نصلي ، نبحث عن الشهوات ، نسهر في المراقص ونرتكب الجرائم. ...
إنها قصة مؤثرة ، يرويها أحد الغيورين على دين الله ، يقول : خرجت ذات يوم بسيارتي لقضاء بعض الأعمال وفي إحدى الطرق الفرعية الهادئة قابلني شاب يركب سيارة صغيرة ، لم يراني ، لأنه كان مشغولاً بملاحقة بعض الفتيات في تلك الطريق الخالي من المارة . كنت مسرعاً فتجاوزته ، فلما سرتُ غير بعيد ، قلت في نفسي : ...
كان يسكن مع أمه العجوز في بيت متواضع وكان يقضي معظم وقته أمام شاشة التلفاز . كان مغرماً بمشاهدة الأفلام والمسلسلات يسهر الليالي من أجل ذلك . لم يكن يذهب إلى المسجد ليؤدي الصلاة المفروضة مع المسلمين . طالما نصحته أمه العجوز بأداء الصلاة فكان يستهزئ بها ويسخر منها ولا يعيرها أي اهتمام ...
قصة عجيبة فيها عبرة لكل شاب قصة عجيبة فيها عبرة لكل شاب .. حدثني بها أحد المشايخ وهي لشاب معروف لدى بعض الشباب .. وقد أخبر بقصته لهم فقال :كنت مقصراً بالصلاة أو بالأحرى لا أعرف المسجد .. وقبل رمضان عام (1420هـ) نمت في بيتي ورأيت في منامي عجباً .. رأيت أني في فراشي نائم فأتت إلي زوجتي تريد إيقاظي فرددت عليها ماذا تريدين ..؟ ...