مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
حصل بيني وبين عمي نقاش، وقد كان يصلي بنا، وأنا حلفت بالله لا أصلي خلفه، وفي أيام رمضان أنا تقدمت إماماً، وحينما بدأت أكبر قال لي: ارجع في الصف، وأنا رجعت وصليت وحدي قرب الصف؛ لأنني حلفت بالله، هل يجوز ما فعلت؟ جزاكم الله خيراً، وما الحكم إذا ما أردت الصل ...
وصف أحمد بإمام السنة صار علماً بالغلبة ، حيث صبر في المحنة ولم يجب إلى الفتنة ، ونشر السنة ، فصار إماماً لأهلها ، فلا تجد في عامة المذاهب إلا الثناء على الإمام أحمد وتبجيله والدعاء له والتأسي به ، ولا يعني هذا قصر الاتباع والسنة على أتباعه في الفروع فالأمة كلهم على خير واتباع وسنة رحمهم الله ورضي الله عنهم وأرضاهم . ...
في تطور جديد لأزمة اللاعب محمد ناجي "جدو"، مع نادي الزمالك، انتهت محاولات التصالح بين الطرفين بالفشل. ...
إذا كان قد وصى الميت بأن يصلي عليه شخص معين، فهل هذا الشخص أولى من الإمام الراتب؟ ...
لا مانع من أن يصلى مع وإن كان لا يجيد القراءة إجادة كاملة إذا كان يؤدي قراءته مجزئة في الفاتحة وفي غير الفاتحة وإن كان غيره أجود منه إذا كانت قراءته ليس فيها لحن يحيل المعنى فلا بأس أن يصلى معه، ...
في بيتٍ من بيوت الله عز وجل صليت وراء شخص وكان يرتل الآيات لكنه يغير بعض الكلمات، مثلاً: في سورة النور: (( الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ ))[النور:35]، يقول كلمة دري ينطقها (دروع)، ...
لا، لا تبطل صلاته، لكن إذا كان كارهاً له بحق وأحب أن يصلي خلفه غيره لا بأس، وإلا فالأمر واسعاً، لا تبطل إذا صلى خلف إمام كان بينه وبينه شيء صلاته صحيحة، ...
الواجب أن يعزل هذا عن الإمامة؛ لأن الحلف بغير الله شرك، لكنه شرك أصغر، فالواجب أن يعزل عن الإمامة ويرفع بأمره إلى الجهات المختصة، ...
هناك إمام يؤمنا بالصلاة، وهو يقول: إن الله لا فوق ولا تحت، وأنه في كل مكان، فهل يجوز أن نصلي خلف هذا الإمام؟ ...
لا تجب خلف من يتعاطى بعض الشركيات، بل التأكد من ذلك؛ لأن بعض الناس قد يظن أن هذا الشيء شرك وليس بشرك، فإن علم أن هذا الإمام يتعاطى بعض الأعمال الشركية لم تجز الصلاة خلفه، فإذا علم أنه يدعو غير الله كالبدوي، أو الحسين، أو الحسن، أو علي بن أبي طالب رضي الله عنهم، أو الشيخ عبد القادر الجيلاني، ...