مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
"طلعت زين" في ذمة الله بعد صراع مع المرض ...
بحسب الدراسة التي أجراها مؤخراً طبيبان نفسيان أمريكيان من جامعتي شيكاغو وهارفرد، وشملت خمسة آلاف شخص، فإنّ الوحدة يمكن أن تكون معدية مثل المرض. وتقول الدراسة حرفياً: "إنّ صديق الشخص الذي يعاني الوحدة معرض بنسبة 52 بالمئة لأن يعاني الوحدة، وصديق الصديق معرض لذلك بنسبة 25 بالمئة وصديق صديق الصديقمعرّض بنسبة 15 بالمئة". لا تأتي الدراسة على ذكر كلمة "وباء"، إلا أنها تشبه كثيراً الفكرة الفانتازية التي تخيلها ساراماغو في روايته الشهيرة "العمى" والتي يصبح فيها العمىوباء يتفشى بين الناس، حتى تضطر السلطات إلى عزل المصابين كي لا يأتي المرض على المجتمع برمته. ...
السؤال: يقول أيضاً إنه في هذا العام فات عليها أو صامت ثمانية عشرة يوماً من أيام شهر رمضان ثم أفطرت البقية بسبب مرضها الشديد لضعفها وعدم قدرتها على الصيام فماذا عليها إذا لم تستطع قضاء الأيام المتبقية من رمضان والتي أفطرتها مرغمةً بسبب المرض؟ ...
قوله: [ ومبطلاته خمسة: 1- ما أبطل الوضوء. 2- ووجود الماء] لقوله -صلى الله عليه وسلم- فإذا وجد الماء فليمسه بشرته فإن ذلك خير رواه أحمد والترمذي وصححه . هذا إذا كان تيممه لعدم الماء. وإن تيمم لمرض ونحوه لم يبطل بوجوده. ...
رواية أحببتك أكثر مما ينبغي أثير عبد الله ...
أما من لا يخاف وغلب على ظنه أنه لا يعوقه عائق فإنه لا ينبغي له الاشتراط. ...
(المعلول) عندهم ما فيه علة خفية قادحة، والعلة هي ما يطعن به في الشيء ومنه سمي المرض علة، والعلة اسم للعيب والطعن في الشيء، يطعن في الحديث بطعن، ويكون ذلك الطعن علة، ولا بد أن تكون العلة شيئا خفيا، بحيث إن الذي لم يمارس ...
سؤال: ما رأيكم فيمن يأخذ من أحد الرجال الصالحين بعض الكتابات القرآنية للشفاء من مرض حيث يقوم هذا الرجل بكتابة الآيات على ورقة، ويقول: اجعلها في ماء حتى تذوب الكتابة ثم يشرب المريض ثلاث مرات، والباقي يمسح به الجزء المراد شفاؤه، كأن يكون المرض في صدره أو ظهره أو أحد أعضائه، فما حكم ذلك؟ ...
اسهال وقيء , ألم بطني حاد , اقياء دموي , تغوط دموي وقد يحدث قصور ...
وليس من الضروري المسارعة إلى أخذ الولد إلى الطبيب عند حدوث أعراض مرض ما، بل إن استعمال الأب للأدوية المفردة دون المركبة لمعالجة الولد هو السنة التي كان عليها رسول الله r، وهذا إذا كان للأب خبرة في هذا المجال، ((وقد اتفق الأطباء على أنه متى أمكن التداوي بالغذاء لا يعدل إلى الدواء؛ ومتى أمكن بالبسيط لا يعدل إلى المركب. قالوا: وكل داء قدر على دفعه بالأغذية والحمية لم يحاول دفعه بالأدوية)). والأطباء المعاصرون يميلون في العادة إلى الأدوية المركبة المصنعة، وهذه تضر بالبدن، إذا لم تكن موافقة للداء، أو كانت كميتها أكبر من المحتاج إليه. والأب يختار من الأطباء من لديه خبرة بالأدوية غير المركبة، بالإضافة إلى العلم الحديث في الطب وسياسة البدن، فإن اجتماع هذين العلمين، وتقديم أحدهما على الآخرعند معالجة المرضى، له بإذن الله الأثر في سرعة الشفاء وذهاب الداء ...