مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
بعد دراسة علمية موثقة.. الطب الحديث يكشف النقاب عن علاقة الصلاة في الصغر وآلآم أسفل الظهر ...
البنفسج في الطب القديم والحديث ...
. إن الأنسان يستعمل عدة مناطق من المخ وأجزاء أخرى من الجسم حتى يتحدث، فالتحدث يتطلب أن نتنفس الهواء بحيث يتجاوز الأحبال الصوتية، وبهذا يصدر الصوت، ويقوم اللسان بتشكيل الأصوات أثناء مرورها لأعلى قادمة من الأحبال الصوتية، ليحول الأصوات إلى كلمات. ...
للبابا وسام الملك "اشتفان" تقديراً لزيارته، وبعدها عقد مؤتمراً صحفياً، وأن البابا قال قبل بدء المؤتمر "لن أتحدث فى أى أمور سياسية"، وكان حديث البابا عن الكنيسة المصرية وتاريخها وكنائس المهجر وكيفية التوسع فى الخدمة وشهد لقاء ودى حميم على مائدة إفطار السفارة المصرية، ولم يخلو اللقاء من مزاحات البابا الجميلة التى أضفت الروح المصرية فى اللقاء . ...
ير الحديث للشيخ الشعراوى لقاء نادر لم يشاهده الكثير ...
دراسة علمية: تزاوج بين الإنسان القديم والإنسان الحديث ...
ففي حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عند أحمد وأهل السنن مرفوعا: نهى عن الشراء والبيع في المسجد، وأن تنشد فيه ضالة، وأن ينشد فيه شعر، ونهى عن الحلق قبل الصلاة يوم الجمعة . قال الساعاتي في الفتح الرباني في الأشعار: أي المذمومة كالمباهاة والافتخار، لا ما كان في الزهد وذم الدنيا، والدفاع عن الإسلام، كما فعل حسان . ...
(الموضوع): هو الذي تَحَقَّقَ أَنه مكذوب، واشتقاقه من وضع الشيء أي ابتدأه، ويسمى المختلق، كأن صاحبه هو الذي اختلقه يعني افتراه، ويسمى المكذوب، فالمكذوب والمفترى والمختلق والموضوع والمصنوع معناها واحد، والوضع في الحديث قد وجد منذ زمن بعيد. ...
(المتروك): هو الذي انفرد به راوٍ متهم بالكذب، إذا لم يعثر على كذبه، ولكن تلحقه التهمة، فيأتي بغرائب، وينفرد عن الثقات بما يخالف فيه غيره، فقد يأتي بأحاديث طويلة وهو ليس أهلا لحفظها، فيُقال: فلان متهم بالكذب، فإذا انفرد بحديث فإنَّه منكر ...
(المنكر) هو ما رواه راوٍ تفرَّد به، وتفرده لا يحتمل، يقال: هذا حديث منكر تفرَّد به فلان وتفرده ليس بمقبول، أَما لو تفرَّد به إنسان ثقة عدل كالزهري والشعبي والأَعمش فإنَّه لا يكون منكرا بل يكون مقبولا، فإذا تفرَّد ليث بن أبي سليم أَو عطاء بن السائب بهذا الحديث مثلا فإنه يكون منكرا، وقد ذكرنا أن أبا قيس روى عن هزيل عن المغيرة المسح على الجوربين، وأنه تفرد به، فسمى منكرا، يُقال: إن أبا قيس و هزيلا لا يحتملان هذا التفرد، أي: لا يقوى على أن يقبل تفرده دون سائر الرواة الكثيرين، فهذا هو المنكر، وكأننا استنكرنا على هذا الراوي تفرده . ...