مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
يضرب هذا المثل فيمن يقع في سوء عمله. وأصله أن رجلاً نفخ في قربة وربطها، ثم نزل بها يسبح في النهر، وكانت القربة ضعيفة الوكاء (أي الرباط) فتسرب هواؤها، وأوشك الرجل أن يغرق، فاستغاث برجل كان واقفاً على الشاطئ، فقال له: "يداك أوكتا وفوك نفخ ". يعني بذلك أنه هو الذي ربط ونفخ، فلا يلومن إلا نفسه. ...
إن المتأمل في قوله -صلى الله عليه وسلم-: (أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بالسبابة والوسطى) رواه البخاري، ليتملكه العجب من هذا العمل الذي يرفع صاحبه إلى أن تكون منزلته في الجنة تالية لمنازل الأنبياء التي على رأسها منزلة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى لا يكون بينه وبينها شيء كما أنه لا شيء بين السبابة والوسطى ...
فدائماً ما يشعر الأضعف بالرغبة العارمة في محاكاة الأقوى حتى في مشكلاته، يتضح ذلك جلياً في لعب الأطفال حيث يمكنك أن تجد أحدهم وقد تقمص دور المعلم الذي فاض به الكيل من تلامذته واستنفذ معهم كل الطرق من النصح إلى الزجر إلى الضرب إلى استدعاء ولي الأمر إذا لزم الأمر. ...
حديثنا اليوم عن الخلق الذي يُعلي صاحبه عند الناس جميعاً، الخُلُق الأول الذي يجب أن يوطن الإنسان نفسه عليه , فهو رأس كل فضيلة وأس الخلائق , إذا تفشى في المجتمع انتشرت فيه الفضيلة وإذا غاب غابت منه مكارم الأخلاق , إنه الصدق , من هنا وجب أن نؤكد على هذا الخُلُق عند بناء مناهج التربية الأسرية ومناهجنا الشرعية والاجتماعية والعلمية ...
من وسائط الثقافة التي تؤثر في سلوك الإنسان جماعة الرفاق أو الصحاب , وتخاف معظم الأسر من قرناء السوء على أبنائها , وتعاني بعض الأسر من هذا الأمر ولا تعرف كيف تتصرف، من هنا وجب أن تتضمن مناهج التربية الأسرة موضوعات تعالج هذا الأمر، وقد عالجت السنة النبوية المطهرة هذا الأمر بطريقة تربوية معجزة وهذا ما سنوضحه في السطور التالية بإذن الله. ...
تهدد المجتمعات الأوروبية واليابان هذه الأيام أمراض الانقراض الاجتماعي وزيادة عدد المسنين, وقلة عدد الأطفال والشباب , والسبب الرئيس لهذه الأمراض العزوف عن الزواج والانجاب وتكوين الأسرة مع وجود البدائل الاجتماعية من الأخدان ومثلية الزواج والمصارف غير الأسرية ...
من الأخطاء التربوية الشائعة في حياتنا أن المراهق ( الغلام ) في طور من العمر يوجب علينا أن نترك له حرية التصرف لأنه غير مسؤول عن تصرفاته، خاصة الخلقية منها، وهذا الخطأ يفوت على الأبناء مرحلة مهمة من مراحل التعلم في حياة الإنسان وفي الحديث النبوي التالي هدي في التربية علينا أن نجعله أساساً للتعامل مع الأولاد ...
توجد مشكلة أسرية أزلية تبدأ مع تحول الأبناء من سن الطفولة إلى سن المراهقة وقد احتار الآباء في علاج المشكلة رغم خبراتهم السابقة فيها وذلك لتغير الموقف عند الأب والأم من مراهق أثناء فترة مراهقته إلى راعٍ أثناء فترة مراهقة أبنائه. ...
توصلت الدول المتقدمة بعد طول عناء وتجربة إلى أهمية التربية السوية للطفل وعدم إرهاق الأطفال بالعمل , وترك الفرصة لهم للعب والاستمتاع بطفولتهم علاوة على التربية الأسرية السوية , وقد سبق الاسلام هؤلاء في رعاية الأطفال ومداعبتهم ورفع التكليف عنهم وتعليمهم ما يناسبهم , وهذا ما يجب أن تجسده مناهج الحضانات ورياض الأطفال . ...
فطنت وزارات التربية والتعليم مؤخراً إلى أهمية إدراج مناهج للتربية الأسرية في مدارس البنين والبنات، وكلما حدث حادث لأحد الدارسين أو إحدى الدارسات وجدنا أنفسنا أمام طلب ملح للتوسع في التربية الأسرية بمعناها الواسع.وحديثنا اليوم عن التربية الأسرية في الحماية من الحريق والسرقة وتلوث المياه والطعام والحد من خروج الأولاد ليلاً ...