مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
في يومٍ من الأيام سافرت أنا وأخ لي إلى إحدى الدول العربية لزيارة بعض الأصحاب هناك.. وفي ليلة من الليالي ونحن نتسامر ذكر لي أحد الأشخاص الأعزاء هناك قصة والله أبكتني ورفعت الإيمان في قلبي وجعلت أردد التكبيرات وأنا أسمعها.. يقول هذا الشاب: ...
لماذا لا نحتفل برأس السنة مثل بقية الناس؟كنت أتساءل عن هذا.. كما يتساءل عنه كثير من المسلمين اليوم..و لما فكرت في الأمر ملياً وجدت أن الاحتفال بمضي سنة من عمرنا غباء كبير.. وأعنى ما أقول.. نعم غباء كبير؛ لأنه ليس في تلك المناسبة داعي للاحتفال بقدر ما فيها من دواعي للحزن والندم.. ...
سبحان من صرّف الدهور والأعوام فما إن يمضي عام إلا ويحل عام وسبحان من يدير الأيام بين خلقه وقد قال - سبحانه -: "وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ..." (آل عمران: من الآية140)، ...
تنطلق أهمية (العلماء) كمكون من مكونات المجتمع الإسلامي من بيان الله - تعالى - لمكانتهم ودورهم المتميز في الأمة الإسلاميّة، فالعلماء هم "أولو الأمر" يقول الله - تعالى -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ). ويقول - تعالى -: (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ). وأي مجتمع يقدّر قيمة العلم والثقافة فإنه يجعل للعلماء الصدارة والتقدّم والمكانة الرفيعة. ...
منذ عُرض المسلسلان التركيان، ونحن نقرأ تحليلات نفسية واجتماعية وفنية عند بعض الكتاب الذين كانوا كعادتهم يحاولون تبسيط كثير من الأمور وكأننا سنكون سذجاً في قبول تحليلاتهم تلك، وسنقبل المزيد من تلك المسلسلات المدبلجة التركية والمكسيكية وغيرها لأننا افتتنا بآرائهم وكأنها المنطق الصحيح، ...
الصدقة بــاب من أبـواب الجـنـة ...
فإن الله - عز وجل - يأمر بالعدل والإحسان، وينهى عن الظلم والبغي والعدوان، وقد بعث الله نبيه محمداً - صلى الله عليه وسلم - بما بعث به الرسل جميعاً من الدعوة إلى التوحيد وإخلاص العبادة لله وحده، وأمره بإقامة القسط ونهاه عن ضد ذلك؛ من عبادة غير الله، والتفرق، والتشتت، والاعتداء على حقوق العباد. ...
فلقد تفشت الأمراض و تنوعت في هذا الزمان بل و استعصى بعضها على الأطباء مثل السرطان و نحوه رغم وجود العلاج إذ ما جعل الله إلا جعل له دواء لكن جُهل لحكمة أرادها الله و لعل من أكبر أسباب هذه الأمراض المعاصي و المجاهرة بهل لذلك تحل بالعباد فتهلكهم بقول - تعالى -: " وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ.. " و منها امتحان الله لعباده في هذه الدنيا المليئة بالمصائب و الأكدار الطافحة بالأمراض و الأخطار. ...
يقول من وقف على القصة: ذهبنا للدعوة إلى الله في قرية من قرى البلاد فلما دخلناها وتعرفنا على خطيب الجامع فيها قال خطيب الجامع: أبنائي أريد منكم أحد أن يخطب عني غداً الجمعة. يقول فتشاورنا، فكانت الخطبة عليّ أنا. فتوكلـــت على الله. وقمت في الجمعة خطيباً ومذكراً وواعظاً، وتكلمت عن الموت وعن السكرات وعن القبر وعن المحـــــشر وعن النار وعن الجنّة ...
لا تيأس إذا تعثرت أقدامك وسقطت في حفرة واسعة.. فسوف تخرج منها و أنت أكثر تماسكا وقوة.. والله مع الصابرين ...