مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
مرة أخرى نكمل مع أهم ما جاء في الفصل السابع من كتاب التسويق اللاصق والذي حمل عنوان: أشرك فريق العمل كله في عملية التسويق. ...
وأما الفصل الثاني عشر من كتاب التسويق اللاصق والذي عنونه مؤلفه باسم: استعمل التقنية لصالحك، فيؤكد على أهمية انترنت في حياتنا اليوم، ويتطرق المؤلف للحديث عن استعمال صفحات خاصة لتكون مدرج الهبوط للإعلانات عن موقعك، سواء المدفوعة أو تلك التي وضعها شركاؤك في مجال العمل، وفائدة هذه الصفحات أنها تعطيك أرقاما فعلية للمصادر التي ترسل زوارا لموقعك، وبالتالي تعرف أيهما أكثر فائدة، أن تضع إعلانا لدى موقع جوجل، أو تضع إعلانا في مدونة شبايك :) ، على سبيل المثال. ...
سنتجاوز الفصل الثامن من كتاب التسويق اللاصق والذي تحدث فيه الكاتب عن البيع، ذلك أننا شرحناه في تلخيص كتاب آخر بشكل أفضل، وكذلك الفصل التاسع الذي تحدث عن البيع عبر استعمال البريد العادي التقليدي في إرسال دعايات تسويقية، لصعوبة تنفيذه في بلادنا العربية، وكذلك الفصل العاشر الذي تحدث عن استقطاب وسائل الدعاية والإعلام من أجل نشر بعض المعلومات التسويقية بالمجان، ولا داع للحديث عن وسائل الإعلام في العالم العربي التي عادة ما تفسح صفحاتها لمن يدفع إعلانات أكثر، ولذا لم أجد جدوى من تلخيص فصل كهذا. ...
شرح كتاب بلوغ المرام كتاب العتق باب المدبر والمكاتب وأم الولد ...
نختتم اليوم ملخص الكتاب الرائع الذي تحدث عن بعض القواعد المطلوبة ممن يعمل على إشهار ونشر اسم العلامة التجارية له، وأرجو أن تحتمل قراءة هذه التدوينة على طولها، لأهمية ما جاء فيها من قوانين تكمل بعضها البعض. في نهاية التدوينة ستجد روابط قراءة الملخص كاملا وتنزيله على نسق بي دي اف. ...
مثل الفرحة التي تنتاب من تحمل له الممرضة أول أطفاله، كانت فرحتي وأنا أستلم كتاب (الجامعة ترحب بك – دليل الطالب الجامعي المستجد) للمدون أبو هارون، والذي طبعه عبر خدمات موقع لولو، وأرسله لي نسختين منه للإطلاع على الكتاب وقراءته. بداية، الكتاب عبارة عن تسجيل لخلاصة ما تعلمه أبو هارون في رحلته للتحصيل العلمي في الجامعة، وتدوين لما توصل إليه من نتائج خلال تجربته الشخصية، ومحاولة لتوفير الوقت على من سيأتي بعده من طلاب عرب. ...
عودة غير مقطوعة بمشيئة الله إلى تلخيص الكتب، واليوم اخترت لكم كتاب الأمريكي مايكل دل Direct from Dell، مؤسس ومدير شركة دل الأمريكية، والذي ألف هذا الكتاب ليحكي فيه قصته مع شركته، منذ أن كانت نشاطا تجاريا جانبيا (برأسمال قدره ألف دولار فقط) في غرفته المشتركة في سكن الطلاب في جامعته، إلى أن أصبحت تدر عوائد سنوية قدرها 2 مليار دولار أمريكي، وليكون هو أصغر مدير تنفيذي أمريكي لشركة تدخل ضمن تصنيف فورتشن 500 لأفضل الشركات. قبل أن ندلف في هذه القصة الجميلة، هناك عدة نقاط أريد أن أتناولها في البداية. ...
تهرع الشركات الناشئة والصغيرة لانتهاز أي وكل فرصة تلوح لها في الأفق، لكن هذا الوضع مؤقت، لأنه بعدما تكبر هذه الشركات وتتوسع، تتحول هذه العجلة من مفيدة إلى ضارة، وتصبح الشركة عندها بحاجة لأن تـقف وتنظر أي تلك الفرص ستحقق لها أكبر نسبة ربح + معدل توسع، لتهرع لانتهازها، وأي تلك الفرص يجب الفرار منها وعدم الاقتراب منها. على القدر ذاته من الأهمية، يجب كذلك النظر بمنظور الربح والفائدة المتوقعة لكل هدف تسعى الشركة لتحقيقه، فتجد مثلا بعض الشركات تسعى بكل قوتها للحصول على عقد أو مناقصة أو صفقة، وتنسى – في خضم هذا السعي الحثيث – مراجعة الأرقام، فينتهي بها الأمر وقد حصلت على ما تريده، وفوقه خسارة غير متوقعة. ...
مثلها مثل غيرها من الشركات، كان التركيز الأول لشركة دل تقليل المصاريف وزيادة الأرباح، لكن أحدا لم يتطرق إلى التدفقات النقدية، حتى بدا الأمر وكأن الجميع سعيد بما بلغته سرعة السيارة، دون الاكتراث بالنظر إلى مؤشر المتبقي في خزان الوقود. كان الاعتقاد السائد في الشركة أنها قادرة على النمو والتوسع بمعدل أسرع من معدل نمو أي سوق تعمل فيه، وكان للشركة تواجد في عدة قارات وأسواق، وكان لديها عدة خطوط إنتاج لحواسيب مختلفة، وكانت كمية النقود المنفقة ضخمة جدا، حتى بدأت متوسطات الربحية والمستحقات لدي الغير تدق طبول الخطر، حتى حققت أول خسارة فصلية في تاريخها، وكان لابد من العثور على حلول لهذه المشاكل. ...