مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
هناك مَنْ يكتفون بالقرآن الكريم . . ويشككون فى صحة الأحاديث ، ويظهرون التناقضات بينها ، ويذكرون الحديث الذى ينص على عدم زيارة المرأة للقبور ، والحديث الذى يقول ( فى معناه) أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال إننى قد أمرتكم بعدم زيارة القبور من قبل ، والآن أسمح لكم بزيارة القبور . . فيشيرون إلى ذلك بأنه تناقض .. ويدللون على ذلك بأن الأمة قد فقدت الكثير من الأحاديث النبوية عبر الزمان ، أو أن هذه الأحاديث قد حرفت عن معانيها الصحيحة . . ( ا . هـ ) . ...
جاء في القرآن: {يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنْثَيَيْنِ} [النساء 11]. فلماذا يعطي الإسلام المرأة نصف نصيب الرجل، مع أن الحياة تقسو على المرأة أحيانًا أكثر من قسوتها على الرجل؟ إن القسمة للذكر مثل حظ الأنثيين هو من العادات الجاهلية. ...
جاء في القرآن: {لاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ} [البقرة 236]، ومن ثَمَّ فقد أباح القرآن للرجل، بإرادته المنفردة، بدون رجوعٍ لأحد فيما يريد، أن يَهْدِم أسرته ويقوِّض أركانها ويشتتها، فيوقع يمين الطلاق على زوجته. ومن المبكيات أن نرى الرجل المسلم إذا تشاجر خارج البيت، وحلف اليمين ثلاثًا يطرد زوجته الآمنة من بيتها، لا لسببٍ إلا لأنه حلف في مشاجرة لا ناقة للمرأة فيها ولا جمل! ثم يقولون: "إن أبغض الحلال عند الله الطلاق"، فكيف يُحَلِّل الله شيئًا يكرهه؟ أليس الأصح أن ما يكرهه يُحَرِّمه؟ ...
المصدر الحقيقي لهذه الشبهة هو العادات والتقاليد الموروثة ، والتي تنظر إلى المرأة نظرة دونية . . وهى عادات وتقاليد جاهلية ، حرر الإسلام المرأة منها . . لكنها عادت إلى الحياة الاجتماعية ، فى عصور التراجع الحضارى مستندة - كذلك - إلى رصيد التمييز ضد المرأة الذى كانت عليه مجتمعات غير إسلامية ، دخلت فى إطار الأمة الإسلامية والدولة الإسلامية ، دون أن تتخلص تماماً من هذه المواريث ...
ـ صحيح أن الإسلام يجيز زواج المسلم من غير المسلمة ( مسيحية أو يهودية ) ولا يجيز زواج المسلمة من غير المسلم . وللوهلة الأولى يُعد ذلك من قبيل عدم المساواة ، ولكن إذا عرف السبب الحقيقى لذلك انتفى العجب ، وزال وَهْمُ انعدام المساواة . فهناك وجهة نظر إسلامية فى هذا الصدد توضح الحكمة فى ذلك . وكل تشريعات الإسلام مبنية على حكمة معينة ومصلحة حقيقية لكل الأطراف . ...
إن " الولاية " - بكسر الواو وفتحها - هى " النُّصْرَة " . . وكل من ولى أمر الآخر فهو وليه (1) ( الله ولىُّ الذين آمنوا ) (2) ( إن وَلِيِّىَ الله ) (3) ( والله ولىُّ المؤمنين ) (4) ( قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لِلَّهِ من دون الناس فتمنوا الموت ) (5) ( ما لكم من وَلايتهم من شىء ) (6)وإذا كانت " النصرة " هى معنى " الولاية " ، فلا مجال للخلاف على أن للمرأة نصرة وسلطاناً ، أى ولاية ، فى كثير من ميادين الحياة . ...
هذا عن الرق فى التاريخ الإنسانى وفى الإسلام : الدين . . الحضارة . . والتاريخ . أما التسرى ، فهو : اتخاذ مالك الأمة منها سَرِية يعاشرها معاشرة الأزواج فى الشرع الإسلامى .وكما لم يكن الرق والاسترقاق تشريعاً إسلاميًا مبتكراً ، ولا خاصية شرقية تميزت به الحضارات الشرقية عن غيرها من الحضارات ، وإنما كان موروثاً اجتماعيًا واقتصاديًا إنسانيًا ، ذاع وشاع فى كل الحضارات الإنسانية عبر التاريخ ...
صحيح وحق أن آيات الميراث في القرآن الكريم قد جاء فيها قول الله سبحانه وتعالى :( للذكر مثل حظ الأنثيين ) (1)؛ لكن كثيرين من الذين يثيرون الشبهات حول أهـلية المرأة في الإسـلام ، متخـذين من التمايز في الميراث سبيلاً إلى ذلك لا يفقـهون أن توريث المـرأة على النصـف من الرجل ليس موقفًا عامًا ولا قاعدة مطّردة في توريث الإسلام لكل الذكور وكل الإناث. فالقرآن الكريم لم يقل : يوصيكم الله فى المواريث والوارثين للذكر مثل حظ الأنثيين . . إنما قال : ( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين ) . . أى أن هذا التمييز ليس قاعدة مطّردة فى كل حـالات الميراث ، وإنما هو فى حالات خاصة ، بل ومحدودة من بين حالات الميراث . ...
أما الشبهة الثانية الزائفة التى تثار حول موقف الإسلام من شهادة المرأة . . التى يقول مثيروها : إن الإسلام قد جعل المرأة نصف إنسان ، وذلك عندما جعل شهادتها نصف شهادة الرجل ، مستدلين على ذلك بآية سورة البقرة : ( يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب وليملل الذى عليه الحق وليتق الله ربه ولا يبخس منه شيئاً فإن كان الذى عليه الحق سفيهاً أو ضعيفاً أو لا يستطيع أن يمل هو فليملل وليه بالعدل واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ولا يأب الشهداء إذا ما دُعُوا ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرًا أو كبيرًا إلى أجله ذلكم أقسط عند الله وأقوم للشهادة وأدنى ألا ترتابوا إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم فليس عليكم جناح ألا تكتبوها وأشهدوا إذا تبايعتم ولا يضار كاتب ولا شهيد وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شىء عليم ) (1) . ...
السياق القرآنى لآية الخمار يبين أن العلة هى العفاف وحفظ الفروج ، حيث يبدأ بالحديث عن تميز الطيبين والطيبات عن الخبيثين والخبيثات . . وعن آداب دخـول بيوت الآخرين ، المأهول منها وغير المأهول . . وعن غض البصر . . وحفظ الفروج ، لمطلق المؤمنين والمؤمنات. . وعن فريضة الاختمار ، حتى لا تبدو زينة المرأة ـ مطلق المرأة ـ إلا لمحـارم حددتهم الآية تفصيلاً. فالحديث عن الاختمار حتى فى البيوت ، إذا حضر غير المحارم ...