مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
فإن الأم والزوجة كفتا ميزان تُظلم إحداهما على حساب الأخرى، فكم من أم حنون، ظلمت، وشتمت، وطردت، وأهينت، وضربت، بل وقتلت، بل وأقصيت إلى دار المسنين من قبل من؟!! إنه من قبل ولدها وفلذة كبدها، من قبل حبيبها وأنيس فؤادها، من قبل ثمرت فؤادها إنه من قبل ولدها ...
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (مثل الجليس الصالح والجليس السوء كمثل صاحب المسك وكير الحداد لا يعدمك من صاحب المسك إما تشتريه أو تجد ريحه وكير الحداد يحرق بدنك أو ثوبك أو تجد منه ريحا خبيثة) رواه البخاري. ...
فإن من القضايا المعاصرة - التي أخذت زخما إعلاما واسعا , وتكلم فيها الرويبضة ورفع عقيرته حتى بلغ السيل الزبى - قضية الاختلاط – تلك القضية التي تطرح في كل مناسبة و غير مناسبة وكأننا إذا اختلط رجالنا بنسائنا سنصبح في مصاف الدول المتقدمة بين عشية وضحها ...
لكل واحد منا صندوق يحتفظ فيه بأشيائه السرية، فمنا من يضع داخله قصة ومنا من يحتفظ فيه برسالة خاصة ...
لا تكاد تُثار قضيةُ عملِ المرأة إلاّ وتُثار معها قضيةُ الاختلاطِ، وكأنه قد كُتب على المرأة ألاّ تعملَ إلاّ وقد خالطت الرجال، وصار لها زملاءُ عمل كما لها زميلات. ...
لأنهم عرفوا أنها ومثيلاتها غيرن ومازلن يغيرن مجرى التأريخ , بتوفيق من الله -تعالى -لهن ...
نشهد في هذه الأيام صراعاً فكرياً وعقدياً على صفحات الجرائد والمجلات ، ووسائل الإعلام المختلفة والمنتديات حول مساواة المرأة بالرجل في مجالات العمل ، ومزاحمته والاختلاط به في النوادي والملاهي والمؤتمرات ، وشتى التجمعات ...
تظلُّ الشبكة العنكبوتية المتنفس الأول بلا منازع لأصحاب الدعوات الصادقة , والقيم الفاضلة لبث ما لديهم من العلوم والآداب والفوائد في عصر استحوذ الفساد على كل القنوات الإعلامية المتاحة في العالم !! ...
لقد كانت المرأة الغربية وما زالت تعاني صنوفاً من العذاب والظلم والقهر، فبحكم واقعها المرير المصدوم بالفطرة من جهة وتجبر الرجل عليها وأنانيته من جهة أخرى تجد نفسها مُرغمة في امتهان أعمال ووظائف لا ترتضيها بل وأحياناً ...
يقول الشيخ عبدالملك القاسم: مكارم الأخلاق صفة من صفات الأنبياء والصديقين والصالحين، بها تُنال الدرجات، وتُرفع المقامات. وقد خص اللّه جل وعلا نبيه محمداً صلى اللّه عليه وسلم بآية جمعت له محامد الأخلاق ومحاسن الآداب فقال جل وعلا: وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ [القلم:4]. ...