مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
كان الجو حاراً، بل شديد الحرارة، في هذا اليوم الصيفي من شهر أيار. أنت تعرف بأن المناخ، عادة، في هذا الشهر من السنة، يكون معتدلاً نسبياً، لكن، أن ترتفع درجات الحرارة فيه على هذا النحو أمر مثير للغرابة حتماً ...
قررت أن تحيا، ونفضت عن كاهلك غبار الموت، ورائحة الزمن السحيق، في قبركما الضيق، مثل حفرة متسخة. أيقظت رفيقك الممدد إلى جانبك دهراً متصلاً، وقلت له: ...
وددت لو أنك تستطيع البكاء لكنت فعلت ذلك بغير إبطاء، وبكل ما تختزنه من حسرة ولوعة، ولا يهمك إن ضج صوتك نائحاً، لأن هذا سيريحك حتماً، ويفرج عنك هذا الضيق الذي أنت فيه. ...
إلى ضحايا العدوان الإسرائيلي في قانا وكامل الجنوب اللبناني". بصعوبة بالغة تحاول النهوض من السرير، تجرب ذلك ولا تقوى عليه لكن، عليك الإسراع، فنداءات زوجتك مستمرة، متتابعة، وكذلك طلباتها المتكررة ...
اكنت تصغي بلهفة إليها، وكانت كلماتها التي يقطر منها الشوق دافئة، ندية، مضمخة بالحزن، وقد أكسبتها تلك الدمعات الصغيرات حميمية قصوى، وإحساساً ضاغطاً، وشعرت بأن صبرك يتلجلج، وثباتك يهتز، بل، أضحى كيانك كله موضع اختلال أكيد. ...
هذه إحدى القصص الجميلة والحقيقية في رضا الوالدين وبيان أن رضاهما هو سبب السعادة في الدنيا والآخرة فبرضاهم تفتح للأبناء كل الأبواب المغلقة وبدعائهم يدخل الأبناء من أبواب الجنــــة بعد رضا المولى سبحانه وتعالى .. ...
ببساطة يقولون: آن لك أن تستريح يا رجل! أستريح؟! أتقاعد وأركن في المنزل كجزء من أثاث عتيق، بانتظار الموت؟! حتى ابني لم يستوعب الأمر. قال لي ذات مرة: حقّاً لا أجد مبررّاً لاستمرارك في الوظيفة. قلت له وبنبرة تشي بالغضب: عندما تصبح في مثل عمري ستجد المبررّ. ...
امرءة كبر بنته وهي من العراق فلما عرفت العجوز بالزواج وانه سوف يأتي بها للبيت نظمت كم بيت تخاطب فيه العراقية عندما وصل الرجل وزوجته العراقية قالت الزوجة الاولى للمرءة هذي الابيات ...
كلّهم يقولون: ماشي الحال. ويشتكون وأنا بدوري أقول: ماشي الحال. وأحاول الشكوى فيسبقونني. لكأنه كُتب عليّ أن أستمع حتى الضّجر، مع إيماءات رأس موافقة رتيبة، وابتسامات أو تكشيرات بلهاء، أمس تلكّأ أحدهم فسبقته. لم أنتبه للتعبير الغامض في عينيه ...
تحسّس عينيه المريضتين وغمغم: لن أحتاجكما كثيراً، أعرف الدنيا شبراً شبراً. وخزته ضحكة خافتة لم تنجح بإخفاء لونها الساخر، "الجرو.. لم أنتبه لوجوده.. ولدته فقط ليشاكسني: حسن.. ليفعل ما يحلو له..." - إلى أين؟ ".. أبهذه اللهجة الجافّة والباردة يخاطبني؟! عموماً لا داعي للمناكدة... لأدعه يهرف.. سيندم.." ...