مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ورد في القرآن قوله: {وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ * وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ} [الأعراف200 :202]. وجاء في الحديث: "كل ابن آدم يولد ينخسه الشيطان في جنبه فَيَسْتَهِلُّ صارخًا إلا ابن مريم جاء ينخس فنخس في الحجاب". ونحن نسأل: إذا كان إبليس يسوق نبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم] وينخسه، فكيف يكون نبيًّا؟! ما أعظم الفرق بينه وبين المسيح الذي اعترف الحديث بأنه لما جاءه إبليس ينخس فنخس في الحجاب، والذي قال عنه بطرس الرسول: "جَالَ يَصْنَعُ خَيْراً وَيَشْفِي جَمِيعَ المُتَسَلِّطِ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ" [ أعمال 10: 38]. ...
جاء في القرآن قوله: {وَلاَ تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِم مِّن شَيْءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مَنَ الظَّالِمِينَ} [الأنعام :52]. وورد أن الأقرع بن حابس التميمي وعُيَينة بن حصن الفزاري قد جاءا فوجدوا نبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم] قاعدًا مع صهيب وبلال وعمار وخباب في نفر من ضعفاء المؤمنين، فلما رأوهم حوله حقّروهم، فقالوا لنبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم]: ...
ورد في القرآن قوله تعالى: {أَلَم نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ * وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ * الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ}[الشرح1 :3]، وقوله: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً * لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً * وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً} [الفتح1 :3]، وقوله: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ} [محمد :19] وقوله: {فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ}[غافر:55]. ونحن نسأل: هذه الآيات كلها تثبت وقوع الخطيئة من نبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم]، فهل يصح الادعاء أنه شفيع أمته، وهو نفسه مذنب؟ ...
ورد في القرآن قوله تعالى: {عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَن جَاءَهُ الأَعْمَى * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى * أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى * فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى * وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى * وَأَمَّا مَن جَاءَكَ يَسْعَى * وَهُوَ يَخْشَى * فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى} [عبس 1 :10]. روي أن أحد الصحابة، وهو ابن أم مكتوم أتى نبي الإسلام [صلى الله عليه وآله وسلم] وهو يتكلَّم مع عُظَماء قريش، فقال له ...
ورد في القرآن قوله: {فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ} [يونس :94] ...
الظالمون لمحمد صلى الله عليه وسلم يستندون فى هذه المقولة إلى أكذوبة كانت قد تناقلتها بعض كتب التفسير من أنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ فى الصلاة بالناس سورة " النجم : فلما وصل صلى الله عليه وسلم إلى قوله تعالى : ( أفرأيتم اللات والعزى * ومناة الثالثة الأخرى ) (1) ؛ تقول الأكذوبة ...
أخذوها من فهمهم الخاطئ فى مفتتح سورة " الفتح " : ( ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطًا مستقيمًا ) (1). فقالوا : كتاب محمد يعترف عليه ويصفه بأنه مذنب ! ! ...
وذلك لما ورد فى آيات سورة البقرة : ( يسألونك عن الشهر الحرام قتالٍ فيه قل قتال فيه كبير وصدٌّ عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ) (1). والمسلمون جميعاً وعلى رأسهم إمامهم ورسولهم محمد صلى الله عليه وسلم هم أحفظ الناس لحرمة الأشهر الحرم وعدم القتال فيها واعتبار القتال فيها حدثًا كبيرًا أو كأنه كبيرة من الكبائر ...
أخذوا ذلك من فهم مغلوط لآيات سورة الإسراء : ( وإن كادوا ليفتنونك عن الذى أوحينا إليك لتفترى علينا غيره وإذًا لاتخذوك خليلا * ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئًا قليلاً * إذًا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرًا ) (1) . ...
إنهم فى هذه المقولة ـ يريدون أن يتهموه بأنه كان يعظم الحجر الأسود ـ بل ويعظم الكعبة كلها بالطواف حولها وهى حجر لا يختلف فى زعمهم عن الأحجار التى كانت تصنع منها الأوثان فى الجاهلية وكأن الأمر سواء ! ! وحقيقة الأمر أن من بعض ما استبقاه الإسلام من أحوال السابقين ما كان فيه من تعاون على خير أو أمر بمعروف ونهى عن منكر ، من ذلك ثناء الرسول صلى الله عليه وسلم على حِلْف كان فى الجاهلية يسمى " حِلْف الفضول " ...