بالفيديو فنون عمل القهوة ...
البيوتي فيرجن كذبه لا تنطوي على أحد ولا حتى على الأبله ولا يحل مشكل البكاره. ياأخوات البيوتي فيرجن م ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
كثيرة هي الألفاظ التي يضعونها في غير موضعها، ويفهمونها على غير وجهها، وهذه سلسلة لتصحيح بعض هذه الألفاظ. ...
في الغالب ينتبه الوالدان لأخطاء الابن وعيوبه أكثر من انتباههم لمحاسنه وميزاته وإنجازاته، أو ينتبهون لبعض الإيجابيات الجيدة نسبياً، مثل: اجتهاده في الدراسة ولا ينتبهون لما هو أهم منه ألف مرة وهو محافظته على الصلاة مثلاً، ...
البعض يلقى إخوانه بوجه طلق، وفيه أمارات البشارة والتقوى والصلاح، ثم هو بعد ذلك يعبس في وجه والديه، ويحد النظر إليهما، ويرفع الصوت واليد في وجههما، ويتسبب في شقائهما وبكائهما دون وجه حق، وكلها من صور العقوق. ...
لقد أذهلني ما رأيت من تخلف المرأة المعاصرة المنتسبة للإسلام عن المستوى السامي الوضئ الذي أراد الله أن تكون فيه وليس بينها وبين بلوغ ذلك المستوى العالي إلا أن تعكف على معرفة شخصيتها الأصلية التي صاغتها نصوص القرآن الكريم والسنة المطهرة -وجعلت منها امرأة راقية متميزة بمشاعرها وأفكارها وسلوكها ومعاملاتها- وجعلت ذلك فيها ديناً يجب أن تعض عليه بالنواجذ. ...
في الوقت الذي تسلط فيه شياطين الإنس والجن على عقول وقلوب كثير من نساء الأرض، بل نساء المسلمين كذلك، وجعلوا منهن دمية في أيديهم وجعلوا منها منافسة للرجل الذي هو أبوها وأخوها وزوجها وابنها. ...
إن من أبرز ما تتميز به المرأة المسلمة الراشدة برها بوالديها والإحسان إليهما، ذلك أن الإسلام حض على بر الوالدين في كثير من النصوص القاطعة من كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- وكل مسلمة تطالع هذه النصوص لا يسعها إلا الالتزام بهديها، والمسارعة إلى بر والديها مهما تكن الظروف ومهما تكن العلاقة بين الفتاة ووالديها. ...
إن ليلة الزفاف لها أهميتها الشديدة في تأسيس البيت المسلم، وفي نجاحه، وفي تحقيق المودة والرحمة بين الزوجين، ولكي يتحقق الهدف من هذه الليلة ننصح بالنصائح التالية تحقيقاً لقوله -صلى الله عليه وسلم-: (الدِّينُ النَّصِيحَةُ. قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ: لِلَّهِ وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ) رواه مسلم. ...
قد سار الصراع الإسلامي الأوربي وفق السنة الكونية التي قررها الله -عز وجل- في قوله -تعالى-: (وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ)(آل عمران:140)، فكان النصر من نصيب المسلمين تارة ومن نصيب عدوهم تارة، ولكن عند التأمل تجد أن المحصلة العامة هي أن الغلبة كانت للمسلمين -بفضل الله تعالى- ...
من التناقض الذي يوقع الشيطانُ الناسَ فيه أن يغويهم إلى الانحراف الأسري، فيسمح الرجل لأبنائه بكل ما قد يسبب لهم الفساد مثل استخدام (الدش) بدون رقابة، وترك الانترنت دونما حساب، وإدمان استخدام الهاتف، ومصاحبة المنحرفين وأشباههم ...
في كل بيت من بيوتنا أسير، أعني البيوت التي تركت الأبناء أمام شاشات التلفاز والستلايت والقنوات الفضائية حتى تكون لدينا الكثير من الشخصيات الوهمية التي لا تشبه الآباء ولا الأمهات ...