مشاكل التعلم عند الأطفال ...
سلوك الطفل العدواني وكيفية علاجه ...
في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية، وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها ولكن صاحبنا لا يسمع صوتا لذلك الرجل، وتكررت اللقاءات أمام الكشك بين الشخصين كل يأخذ صحيفته ...
قرأت موضوع في احد المنتديات يتكلم عن اعجاز علمي في 10 حروف من اللغة العربية ...
في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجلعها شماعة للفشل .. فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ... وهذه ليس إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء .. والإنسان الجاد يستطيع التخلص منها بسهولة ... فلماذا لانكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديد نشق من خلالها طريقنا إلى القمة '''... !! ...}...~ ...
هاتفتني مديرتي الفاضلة وأنا في غرفة المعلمات قائلة لي أستاذة000لو سمحت تفضلي أريدك بأمر 00فرحت كثيرا لقد ظننت بل لم يكن ظنا بل جزمت أنها طلبتني لتخبرني عن الدورات التي سوف التحق بها بسبب ترشيحها لي شخصيا لرعاية الموهوبات في مدرستنا كم كانت فرحتي عظيمة عندما رشحتني مشرفة على الموهوبين بدون طلب مني ومن 70معلمة في المدرسة والله لأنه الشرف كله أن أرشح دون غيري ...
بالطبع كل الآباء والأمهات يرغبون في تعليم أولادهم، لكن من النادر أن تجد من يؤكد بوضوح لماذا يكون التعليم على هذا القدر من الأهمية، ...
وبين أيدينا موقف من مواقف الرسول - صلى الله عليه وسلم - يجسد لنا كيفية اكتشاف أحد المواهب، وكيفية توظيفها، وأثر ذلك على الأمة. ...
نورد فيما يلي بعض النماذج لتركيبات وديناميكيات مرضية في الأسرة تؤدى في أغلب الأحيان إلى اضطربات نفسية لدى الأطفال ...
كثير من الآباء والأمهات يظنون أن الطفل ليست له إرادة أو أنها تنمو عندما يكبر ويصبح شابًا أو رجلاً، لكن الطفل له إرادة من وقت مبكر جدًا (ويمكن أن تلاحظ الأم هذا من خلال رفضه لأشياء وتمسكه بأشياء) وليس مسلوب الإرادة ويتحرك بريموت كونترول كما يريد الأب والأم، ...
للأبوين دور حيوي هام في تعويد أبناءهما على التفكير المنظم و القدرة على التخطيط، وبهذه المهارة نستطيع أن نُعدّ أبناءنا للتعامل مع عصر التخطيط والنظام، فالعشوائية في التفكير والسلوك كانت وما تزال آفة الكثيرين منا، ...
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ،وآله وصحبه أجمعين، وبعد. أجمع الباحثون على أنَّ المدرسة لها دور حيوي بجانب الأسرة ولا يقل عنها في صياغة المكون التربوي والسلوكي للأبناء، بل أكدوا على أنَّ المدرسة هي التي تستطيع إمداد الطفل أو الشاب بالأخلاق والسلوكيات التي تمكنه فعلاً من يكون عنصرًا صالحًا في دينه ودنياه، ...