هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
هذه القصة يا جماعة الخير حصلت لاحدى الفتيات.... لا تخافوا , علما بانالفتاة خافت وارتعبت , وحاولت الهرب من هذا الشرير بكل الطرق..... اليكمالاحداث كما جرت دون ان نحذف منها شيء... في بنت كانت تستحم وكانت لوحدها فيالبيت....... ...
وكيد بعض الرجال عظيم أيضا والموضوع وما فيه يا سادة يا كرام أن أحد الأزواج كان يجلس فترة طويلة جداً في ملحق المنزل الذي يقع في الفناء الخارجي "الحوش" ...
انا فتاة ابلغ من العمر 23 سنة عشت حياة جميلة وراقية في ظل اسرة متكاتفة ومتواصلة ومتدينة ولكن القدر هيمن على سعادتي وكان للشيطان طريقا لتغير مجرى حياتي فعندما كنت في ال 17 من العمر وهو عمر الزهور تعرفت علي شاب كان يكبرني بالسن 4 اعوام ...
كان احمد في العشرين من عمره طويل القامة، شعر اسود، عيون سوداء، شاب لطيف وجميل جدا. وكان يستخدم الحاسوب للدخول الى شبكة الانترنت، مما قاده الى التعرف على فتاة تدعى ديما. ...
فضيحة طالبه في الثانويه بعد التحية والسلام.... ....اليكم هذه القصة الغريبة التي يقشعر لها البدن القصه تقول ان فيه بنت تدرس في الثانويه واسمها ( عبير ) مره راحت السوق مع امها ...
كان هناك شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها ...كان يخرجان مع بعض ويقضيان معضم الوقت معاً .. وبعد مدة من هذه العلاقة أحست الفتاة بالملل من هذا الشاب ففكرت بطريقة لتبعده عنها.. فأتته في اليوم ...
أنا فتاة أبلغ من العمر 18 سنة أكتب قصتي وأسطر حروفها بعتاب ساخن أخرجه الألم وأفاضه القلب المجروح ( لماذا فعلت هذا يا أمي ) وأودعتني بدعوتك السجن وظلماته وكان بمقدورك أن لا تفعلي ذلك !! ...
يجب ان تثق عزيزي عزيزتي بأن ما ستأقراه هنا ليس بقصة عاطفية او فلم رومانسي انما هي قصة واقعية واليكم القصة ... ...
كانت تعلم هدفها .......... تمشي بثقة .......... لن يعرفها أحد .... لانه لا أحد معها ........ كانه غريزتها تحركها .......... الطريق مظلم....... لكنها تعرف أين تضع خطواتها ........ تعلم أن هدفهاغير أخلاقي ....... ولكن لا يهم .......مادام أنه يسعدها ..... وينسيها همومها ....وينتزعها من الواقع الذي تعيش فيه لماذا هذه القيود ......... ...
في طالب في الجامعة كان عنده امتحان في ماده من المواد اللي متخصص فيها وهي علم الطيور، ويوم قرب اختبار المادة آخر السنة، الطالب راجع وراجع لحين ما طلعت عيونه، ودخل الامتحان وهو واثق مليون با لميه انه جاهز وبينجح في الامتحان، والمفاجأة إن الأستاذ قابلهم بسؤال واحد فقط!! ...