هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
و جولة جديدة مع كاميرا حنين نعيش الحدث و ما وراء الحدث كلمات في سطور و العبرة عندي ما بين السطور فتكون الفائدة و قد لا تكون. ...
للذكر مثل حظ الأنثيين..هل تنطبق هنا ؟.. قال تعالى( يوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ ) [النساء : 11] كما قسمها الله سبحان و تعالى .. هي القسمة المثلى .. و طالبوا بالمساواة .. ...
خلنا أنفسنا مجرد شاهد على الأحداث فإذا بنا في قلب الحدث ...
إن أعجب وصفٍ أطلقناه نحن البشر على التصرفات والأعمال الشريرة والعدوانية هو " ممارسات لا إنسانية " , أوليس الإنسان هو أول من استباح دم أخيه ؟ أوليس هو من يكذب ويسرق ويدبر المكائد والفتن ؟ ...
جريحه كنت اتعثر بآلآمي امضي بيأس احث خطواتي علي اتجاوز تلك المعاناة باسرع وقت لكنني سقطت وقد اعياني التعب انتظر الهلاك بصمت وقد تحجرت دموعي هنالك امتدت يد تربت على جراحي ...
في احد الأيام كنت أستمع الى إختي الصغيرة وهي تناقش أبي وانا واقفة استمع الى الصوت القوي الذي ينقاش صاحب العصمة والقرار في بيتنا والدي كلمته لايترجاع عنها, إذا أحببنا أن نوصل طلبتنا كانت والدتنا هي الواسطة بيننا كنت في موقف المندهش ...
في حياتنا صفحات متعددة منها الجميلة ( الإيمانية - و الرائعة -و الحزينة -و المؤثرة فما رأيك بكتابة مذكراتك ؟؟!! ...
مـع بزوغ فجـر اليـوم ، و إشراقة شمس نهاره ، حيث تشنف أذني زقزقة العصافير ، ...
في نظرة لما سبق وأن طرحته في سلسلتي المتواضعة وبقلمي الذي يفتقد التخصص والخبرة ...
لحظة شوق القلب انتظرها ، صوت البكاء نحيب ملئ القاعات والأماكن ماتت فرحة اللقاء الأولى ، منذ قليل تم تفعيل شمعة الجلاّس بشوق الولهان كنت أنتظر وعند دخولي ذهبت مسرعة وأكليل الفرح معلق فوق رقبتي ودهشة ألجمت القلب ...