هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أمي, أوأجمل منها كلمة تقال ترتجف اجفاني, وتسألني السؤال أماه, كم اعاني في غربتي في الصحاري وبين الجبال أماه, عيدك غداً ...
سلام لو قدر أن ترد علي السلام وإن سبقتني بجوابك على تحية الأسلام فآمل منك لكل سؤال جواب وأن ترمي خلفك ما لا يستحق الأهتمام أتسمحين أن أبتدي أسئلتي بحرية وتعطيني الأولوية في الكلام ...سأبتدي... : أنا وأعوذ بلفظها أأستحق ثقتك؟ أم ستقولين "يا حرام ...
سؤال دق على باب أوردتي يسأل من وصل قبلي؟ من هم الضيوف؟ سؤال رفرف أمام آذاني خجلاً كي لا يغدو ممن يوضعون على الرفوف سؤال نثر روائع الأحاسيس ...
توسدي يدك وأنت تجمعي حروفي علك تثوري وتغضبي من كلماتي, سترين هدئي من ثورة عينيك بربك ولا تتعجلي بالحكم على من عرفته بعد يومين تقدمي خطوة ولا تتعثري بالرمال فحصى الأيام قد تقتل وأنت جدا تعلمين ...
تعرفت عليها بأصداف تتصارع بين يدي وأيام تعدو عليّ سنوات في هذا الزمان هادئة حين تتلعثم الحروف بين شفاهها حين تشدو كلام النواعم وتلفني بالحنان ...
تململ على ذلك الجسد لعابي على صدرٍ احس بناره جسدي وغمست طيب لغابها في شفتي وشددت بشعرها وشوقا بيدي رميت ثغري يمنا ويسارا ووثبت اليه للذة رائحته التي أشتهي ...
انسكبت عليَّ ثواني الأيام لحظة تسألني: هل لك في لذة يا فلانا مالي وإخفاء الجواب حيلة فأجبت وبي لهفة لتفجير البركانا وبي حرقة لتلك البسمة عبر اسفار المسافات السكرانا لتلك التي تخفت خلف امرأة تزرع في جسدي ورود كبستانا ...
تسألني عن قهوتي وهي لا تدري ان فاهي لا يتلذذ إلا ما ذاق حين كان اللين يرسم بيدي وتتوسل العيون الى اللؤلؤ من الأشواق تسألني ولا تتردد بالسؤال ...
التعب مالي عليه حال والعين تكاد تنشد موال اليدين تسأل عن شعرها الثغر لا يابه المناداة باسمها والأذن تنتظر حفحفة شفاهها ...
أنادي البحر ينظر, والأنهار تهدر أنادي بأعلى صوت للسماء عليّ أجمع جمهور من مراتب الجمال أغزل أمامه جمالك يا صفاء أنادي النجوم التي تتغزل بها الكتاب ويرسمها بألوانها الشعراء ...