هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
سماح قلبى 000نسيت ان لك مشاعر واحاسيس مثلى جرحتك واضعتك...ولكنه ليس ذنبى وحدى ...
على صمت الكلام صحوت وشفاهي ترتعش بإشتياق أردد الآه فهل لغير جسدك الأشواق التي من نومي أيقظتني حين غفوت أردد الآه ...
غداً ... ستحيا الروح التي كانت بثبات منذ فراقك غداً ... سأعبر بحر الحرمان متمسكاً بيديك غداً ... ستنجلي عيوني دموع فرح بإشتياقك غداً ... سترتسم على شفاهي البسمة التي إفتقدتها ببعدك غداً ... سيسلمك القلب ما صاغه من أحاسيس بغيابك ...
أين التي دقات قلبي تتناقص ببعدها؟ أين التي لمسات يدي تتمنى ملامستها؟ أين التي نظرات عيني تبحث عن نظراتها؟ أين التي مسامات أنفي أدمنت رائحتها؟ أين التي جبيني يرتعش طلباً لجبينها؟ أين التي شعري يتطاير بحثاً عن يديها؟ ...
كنت أحصي أيام قدومي إليك وقدمت كنت أتمنى عدم فراقك فإفترقت كنت أعيش أجمل لحظاتك فإشتقت كنت أداعب جمالك فأدمنت كنت أغازل عطرك وببعدك ما تعطرت أين أنا الآن وأين كنت؟ ذهبت وعدت ...
بقدوم يوم اللقاء أعضائي كلها فرحا ترتجف وتقول لك: أنا آت إليك حبيبتي وكلي شغف أنا آت إليك بلا تعب ولا كلف أنا آت إليك أفجر ما من الحب ما إتصف أنا آت إليك أجمع الحروف بين الياء والألف أنا آت إليك أنظمك أيقونة ما وجدت بمتاحف ...
عيد الحنان... عيد الجنان...عيد الأمان... قد حان.... يوم لا يوم يكفينا مثله, يوم لا نشكر بشكره يوم لا دمعة تتراقص كمثله يوم أمنا وأمننا, ...
ظننت نفسي تائه حين تعثرت برمال موحلة ظننت الوصال مستحيل وأمنية ولقائها كنور قنديل قد يغفو ويزول وتبقى ذكرياتي بين الوحول بدت عيني دامعة ...
كطفل ملهوف لتجميع ألعابه والتسمر بها مع بعض أصحابه كعصفور يرفرف بجناحه يرسم إليك معنى الحريه بحثت بدفاتري.... بحثت بأوراقي... بكتاباتي ...
وتسألني..... هل القلب تطابق لقلبك وتسألني.... هل القلب أدفىء يديك وتسألني.... هل القلب أرسل إحساسه إليك وتسألني.... ...