هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بالصمتِ أغلي ويغلي الصمتُ من كَمَدي وبالغيـابِ تـذوبُ الآهُ فـي كـبِـدي ثرثـرتُ كاللحـنِ منسابـاً لأسعـدَهـا فتهتُ في صفعاتِ الصمـتِ ياخلـدي ...
وهـي قـدامـي إذا مــا أدبــرت أصبحت عندي جهاتي الأربعا وحنيـنـي كلـمـا هــب الـهــوى عصـف النـوء وقلبـي أوجـعـا ...
إلى ربّة الحسنِ عـن كـل ظـنْأزِفُّ اعتـذاراً بحجـمِ الزمـنْ وأحمـلُ قربـانَ روحـي إليهـاوأسألُهـا العفـوَ عمّـا هَتَـنْ أجل.. قدْ قسوتُ على نبضِ قلبٍكوجهِ النسيمِ رقيـقِ الشجَـنْ إذا أنتِ لمْ تعذِرِي طيـشَ قلبِـيوتُعطي لرُوحي الأمانَ.. فمـن؟! ...
أهديكم مفتاح ذكي جدا لفهم الناس في أي مكان وفي أي زمان وهذا المفتاح صدقوني من النوع الأصلي وعليه ضمان ...
التغافل فن راق..لا يتقنه إلا محترفو السعادة بإذن الله .. وما نقصده بالتأكيد ليس التغافل عن الأم**ور الجيدة.. بل التغافل عن الأمور التي تضايق الإنسان في حياته وتسبب له النكد والغضب.. فمثلاً..إذا كان هناك إزعاج شديد في بيتكم.. أصوات أطفال .. مكنسة كهربائية شجارات .. تفحيط في الشارع.. ...
في بعض الأحيان تتوهم انك وصلت إلى طريق مسدود ... لا تعد أدراجك! دق الباب بيدك ... لعل البواب الذي خلف الباب أصم لا يسمع . دق الباب مره أخرى! لعل حامل المفتاح ذهب إلى السوق ولم يعد بعد ... ...
والعاقل من يسلم بالخطأ حال تبينه للصواب؛ بل ويشكر لصاحبه أن أرشده إليه، فذلك مما يكسبه ثقة الناس واحترامهم؛ فالاعتراف بالحق فضيلة، وإن كان صعباً لمن لم يروض نفسه عليه خاصة في المحافل وأمام الجموع، فهو يحتاج إلى شجاعة وقوة نفس، ومن اعتاده وجد له حلاوة تقارب حلاوة النصر ( أصول الحوار، ص 35 بتصرف). ...
رفع المحاضر في إحدى المحاضرات 500 ريال وقال من يريد هذه ؟ : : رفع معظم الموجودين أيديهم .. : : قال لهم: سوف أعطيها لواحد منكم لكن بعد ما أفعل هذا ! ...
هاذي مجموعة من خصائص وصفات كلاً من ( العقل الواعي ) و ( العقل الباطن ) ...
من المهمّ جداً تخصيص المرء وقتاً كافياً للتفكّر والتعمّق في دراسة مقدراته، ولكنّ معظم الناس لا يقومون بذلك. إنّهم يغرقون في تعريفات الآخرين لهم وفي مخطّطات الآخرين. هذه المخطّطات الخارجية تصبح هي الموجّهة لسلوكهم، وإنني أدعو هذا "باستلاب الهوية الحقيقية". ...