هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يعرف من يتابع المدونة منذ فترة أننا تحدثنا كثيرا عن أهمية سرعة إطلاق المنتج المبدئي لأي شركة ناشئة، من جهة لأن انتظار اكتمال جميع جوانب أي منتج فيه مخاطرة كبيرة، ومن جهة أخرى لأن الإطلاق السريع يجعل هناك حوار بين هذه الشركة وبين العملاء، ومن فوائد هذا الحوار تبصيرنا بما يريده ويحتاجه العملاء. في حالة العدد الأول لمجلة للعصاميين العرب فهو لم يكن لا أفضل ولا أتقن عدد يمكن تقديمه، لكنه كان الأول، ومنه تعلمت أشياء كثيرة، مثل المقاسات والمسميات وطريقة طلب رسم قصة مصورة من رسام محترف، وغير ذلك الكثير. ...
ما وجدته هو أن رسم صفحة واحدة من صفحات كوميكس / القصص المصورة يكلف من 50 إلى 500 دولار، وفق مدى شهرة الرسام، ومدى عبقريته في ترجمة الكلمات إلى صور. ربما سيقول قائل أن مستوى جودة هذه القصة الأولى ليس بالدرجة المنشودة، لكن ثق تماما أن الجودة لا تأتي دون ثمن. كذلك الأعداد الأولى هى دائما من التجارب بغرض الوصول لشكل متقن وأفضل. ...
نقول في مصر: استقبل العيد بالجديد، وأنا طورت هذه المقولة لتكون استقبل العام الجديد بشيء جديد. نعرف جميعا من دروس العلوم أن الدم بداخلنا يجدد خلاياه كل حين من الوقت، فماذا عنا نحن؟ ماذا عن تجديد أفكارنا ومعتقداتنا وأعمالنا – ومدوناتنا؟ ...
من حق القارئ المنتظم لمدونتي معرفة سبب تأخري في كتابة الجديد، ورغم تكاليف الحياة المعتادة، لكني مررت مؤخرا بتجربة وقفت على تحليل ما جاء فيها وخرجت ببضعة قرارات، لن تسر البعض على ما يبدو لي. كنت قد تلقيت دعوة لإلقاء كلمة يوم الاثنين الماضي، وكان التوقع أن يستمع لي عديد من الحضور. أوقفت كتابة مواضيع جديدة للمدونة، وتدربت على ما سأقوله وأعرضه في هذه المحاضرة، وحين حضرت في الموعد، تأخر الحضور وبدأت بعد الموعد المضروب. ...
هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول: طلبت في أحد الأيام من أحد الأسر لأقوم ...
هو جامع صغير في منطقة "فاتح" في اسطنبول واسم الجامع باللغة التركية هو " صانكي يدم " أي كأنني أكلت ...
كثيرا منا من يشعر باليأس ... الحزن الشديد ... ويظن بانه هو الوحيد الذي يعاني ... ...
جدّد حياتك ، ونوّع أساليب معيشتك ، وغيّر من الروتين الذي تعيشه ...
ومن وصل روحه باتصال مباشر في ظلمة ليل دامس برب العالمين .. أنى له أن يعصي؟ .. بل أنى له أن يشقى؟ .. ...
لا أدري ما هو سر تلك التناقضات الغريبة التي نعيشها حياتنا باتت مجهولة الهوية قلوبنا أصبحت هائمة في بحر التخبط نسير ونتوه ولا نعرف طريق العودة ...