هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بدء العالم الدراسي ..الكل كان يزدهر بملابسه الجديده .. كانت نوراه فرحة هي الاخره بملابسه الجديده ذهبت للمدرسه .. تلاقت مع زملائتها وسلمت عليهم والقت التحيه على معامتها .. جلست تتحدث الى صديقتها زهراء وخديجه عن الاجازه واين قضاءيها ...
اقسم بالله إن هذه ألقصه هي قصه حقيقية من واقع الحياة فقد كنت أنا احد المشاركين فيها ...
روي أن أرملة حسناء في مقتبل العمر كانت تعيش مع ابنها الوحيد ، ورفضت الزواج محبة محبةً بابنها الذي كان في سن المراهقة وطيش الشباب، وكان لها جار خبيث ومرة كانت وحدها في الخيمة،إذ هجم عليها وراودها عن نفسه فامتنعت منه بشدة لتقواها وخوفها من الله ، فقالت له وأيم الله لأفضحنك في القبيلة وأشكوك لرئيسها، فخرج مسرعاً خائفاً، ولكنه أضمر لها الشر ...
في يوم من الأيام كان يسير رجل في احدي الشوارع فوجد رجل اخر يمسك بحجر كبير ويضرب به علي صدره ويقول أنا اللي جبت ده كله لنفسي فعجب مما رآه وذهب إليه وقال ما بك يا رجل اجننت ...
بدأت قصتي قبل خمس سنوات تقريبا حيث تعرفت على مجموعة من الشباب الملتزم وكان إجتماعنا يوما في الأسبوع , وكان شخص يقال له 24عاما تقريبا وقتها مديرا لهذا التجمع , وكان يقيم الدروس المفيدة ويتابع المشاركين فيه, كان يظهر لي ولغيري بطالب العلم النبيه حاثا على طلب العلم موجها إليه , ولكني خلال الخمس سنوات لم أكن ابدي له بالا إلا في السنة الأخيرة فقد تغيرت طريقة تفكيري وبدأت تأخذ طريقة تفكيره في كل شيء وأصبحت عنده أحدا من إخوته مقربا إليه وكان الجميع كذلك.............. (والله العظيم جميع ماقلته وما سأقوله صار لي شخصيا) ...
أنقل هذه القصة بواسطة داعية ثقة مؤمن بالله تعالى حدثنا عن شاب تنكرلدينه ونسى ربه وغفل عن نفسه . كان يضرب به المثل في التمرد والعناد حتى لقد بلغ من أذيته للناس أن دعا عليه الكثير بالهلاك ليريح الله الناس من شره . ...
كان هناك غلام أرسل إلى بلاد بعيده للدراسه وظل هناك بضعا من الزمن .. ذهب بعد عودته الى أهله ليطلب منهم ان يحضروا له معلم ديني ليجيب على أسئلته الثلاثه , ثم أخيرا وجدوا له معلم ديني مسلم ودار بينهما الحوار التالي ...
انا شاب في عمر 18 سنه بداءت قصتي حينما اشتركت في عضوية( شاطي الغروب) في يوم ن الأيام ذهبت كعادتي يوم الخميس الا الشليهات فصادفت اني رايت الذي لم اعتد ان اراه في هذه الدوله دولة الإسلام التي شرفها الله بل الكعبه المشرفه التي يقصدها الناس من جميع انحاء العالم ...
إخواني وأخواتي لم يقل رسولنا الكريم شيء عبثا بل كان يعلم صلى الله عليه وسلم ما لا نعلمه أرجو ابداء رأيكم بهذه القصة الحقيقية المؤلمة ...
قبل سنتين في الشتاء كانو ااثنين اعيال عم واحد اسمه مبارك وثاني اسمه مساعد قال امبارك ها وشرا يك يا مساعد نروح الربع الخالي نجيب مناك كم ارنب وكم طير الي نلقاه قدامنا نجيبه قال مسا عد انت ماجوز السنه الي فاتت امسكون المحميات وبل الياله فكونا بعد الملعنه ...