هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
عندما تقدم الشاب لأسرة الفتاة لخطبتها ووافقت عليه الأسرة ، لم يدر بذهن أحدهم ما يخبئه القدر ...
في ليلة بارده من ليالي الشتاء اختفت فيها النجوم خلف جبال شامخه من الغيوم وصوت الرعد يملأ المكان رعباً وهلعاً وصوت المطر كالرصاص في حرب طاحنه الشوارع خاليه من السيارات الناس كأنهم اموات كل مافي المدينه هادئ وساكن ولاتسمع سوى الرعد واصوات المطر ...
قبل عشرة أعوام جاءتني امرأة تشكو من أمراض متنوعة كل أسبوع يداهمها مرض يختلف عن الأسبوع الذي قبله. و منذ مجيئها و أنا أقوم بالقراءة عليهـا حتى مر على ذلك سبعة أشهر كاملة و لا يظهر أمامي شيء و ان كنت في قرارة نفسي أحس أن ثمة شيئا بهذه المرأة ...
في الصباح الباكر يحمل السائق (الغريب) فلذات اكبادنا وفي اطار من الثقة ـ الغفلة ـ يمضي بهم إلى مدارسهم.. لا.. بل إلى مصير غريب دفعناهم نحن إليه بملء ارداتنا وقمنا بتمويل هذا المصير من جيوبنا كأننا نسأل هؤلاء الغرباء ان يفعلوا بهم المزيد طالما تحملوا هم مسؤوليتنا نحن.. ...
كان عند عائلة طفلة صغيرة عمرها سنتان وكان الأب و الأم يعملان في الصباح ولهذا أحضروا لهم خادمة و مربية في نفس الوقت .... وفي يوم من الأيام كانت الطفلة تبكي بصوت عال فعاقبت الأم الخادمه لأنها تركت ابنتها تصرخ ......... ...
"اغتصاب هي سيدة في الخامسة والعشرين من عمرها. والدها علمها الصلاة والتقوى وعمل الخير، علمها السماح والغفران.. وعاشت على ما تعلمته من والدها. وتزوجت شابا مؤمنا تقيا.. يعمل مدرسا بالجامعة وعاشا في سعادة غير كاملة بسبب عدم الإنجاب دون سبب معروف في الزوجة أو الزوج ...
يروي لي احد الزملاء في المنطقة الشرقية انه في احدى المرات التى كان يتنزه فيها هو واحد الاصدقاء وبينما هم واقفون في احدى الاشارات اذا بذاك الساق الاجنبي يضرب امراة كانت في المقعدة الخلفية ويبدو من منظرها انها ليست بخادمة ...
الحمد لله نحن من الملتزمين انا وزوجتي واولادي المنة لله والحمد له على كل شيء،تقدم العمر في زوجتي ولم تعد لها القدرة الكافيه علىالقيام بالواجب المنزلي فطلبت مي خادمه وبالطبع لم اعارض حيث الامور الماديه ميسره ولله الحمد ...
حضرت إحدى الأمهات زواج لأقاربها مع ابنتها ، طبعاً انتهى العرس في وقت متأخر من الليل ( قرابة الثالثة فجراً ) خرجت وركبت مع السائق الذي تعودن الخروج والدخول معه نظراً لانشغال زوجها في أعماله . ...
لماذا نزعت ثيابها هنا ؟ هذه القصة .. حدثت في الكويت بعد الاحتلال مباشرة .. صاحبنا مضيف طيران .. وهو وحيد أهله .. أثناء الغزو .. سافر مع اهله الي اسعودية ومن ثم الي الامارات وبعدها .. بقوا هناك حتي رجعت وتحررت الكويت .. وبعدها .. التحق بالوظيفة .. وبعد ان اطمأن علي الوضع في الكويت اتصل بأهله وابلغهم انهم يمكنهم المجيء الان .. ...